الصفحه ٢٢٩ : بمكة ،
ولم يكن متفرسا وحتى متعلما أو معلما للغة العربية وفي التمثل بهذا القيّن الرومي
أضاف أصحاب هذه
الصفحه ١٧٢ : التماثل والمتشابه إلى حدّ بعيد فما
بالك بالنسبة للغة القرآن العربية ، والتي نرى ، وباعتراف الجميع من
الصفحه ٣٩٩ : هم
المكلّفون.
ثالثا : نظرية الإخاء ـ ومنشأ هذه النظرية أساسه : قواعد الإخاء في العقيدة ،
والأخوة في
الصفحه ١٨٠ : .
رابع عشر : وضع
قواعد واضحة تتبعها اللجنة في طريقتها في تفسير معاني القرآن الكريم ، وهذه
القواعد هي
الصفحه ١٧٨ : في الأقطار العربية والإسلامية الأخرى ،
لاستجلاء رأيها. وهذه هي أهم قواعد ذلك الدستور
الصفحه ١٦٨ : المعنوية بغير العربية للقرآن الكريم ، فإن تلك الإجازة أحاطوها
بقيود ، ومستلزمات أساسية أهمها :
الصفحه ١٨ :
وفي الصفحة
الحادية والثلاثين يدعو العرب إلى تغيير دينهم ، فهو يقول : «إذا كانت النظرة إلى
الكون
الصفحه ٣٥١ : لهذه الأمة من العلماء ، من
جعل شغله الشاغل في السيرة النبوية الكلام عن المعالم الأساسية ، والمقومات
الصفحه ٨٠ : كان الأمر
كما يدّعون ، لما غاب ذلك عن أئمة الفصاحة والبيان من العرب ؛ والذي نزل فيهم ،
وتحداهم فلم يجر
الصفحه ١٤٨ : القواعد اللّغوية ، وعلى مواضعات العرب ، وعلى ما كان
يفهمه الصحابة ، والتابعون من الكتاب والسنة
الصفحه ٣٧٣ : » ،
وأدخلوا عليها الألف واللام ، فظن من لا علم عنده أنها كلمة عربية. وما الأمر فيها
إلا ما قلت لك ... واسمع
الصفحه ٢٢ :
على درجة من الشدة ، والوضوح ، بحيث لا يخفى على أحد ، وعلى الأخص على
فطاحل اللغة العربية. فالقرآن
الصفحه ١١٩ : العالم لغة تبقى غير متغيّرة
إلا التي حافظ عليها دين. وهل غير اللغة العربية حافظ عليها دين؟».
هذا ـ ولا
الصفحه ٢٨٩ : مَدَداً) سورة الكهف آية ١٠٩.
والقرآن في
إعجازه تتحدى آياته أن يأتي العرب بمثله حديثا.
قال تعالى
الصفحه ٤١٣ : يلتمس الأعذار لفشل جميع تجارب الاشتراكية ،
والرأسمالية في البلدان العربية. فهو يعتذر لفشل تجربة