الصفحه ٥٨ :
المصحف في قوله تعالى : (وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلاةَ) بالياء ، مردود بما ذكره أبو حيان في البحر إذ
الصفحه ٦٢ : الأدلة أيضا.
رابعا : أنّ
مصطلح الخط والكتابة في عصرنا ، عرضة للتغيير والتبديل. ومن المبالغة في قداسة
الصفحه ٩١ :
ج ـ سورة
المعارج ـ قوله تعالى : (الَّذِينَ هُمْ عَلى
صَلاتِهِمْ دائِمُونَ (٢٣) وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ١٣٣ : يضاده في المعنى.
فروايات نزول
القرآن على سبعة أحرف إنما تعني فقط التوسعة على الناس بقراءة القرآن
الصفحه ٢٥٥ : أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ) (٣).
الإعجاز القرآني في الحقائق العلمية. (٤)
إنّ أصالة
القرآن في إعجازه
الصفحه ٣٩٧ : لها من حق السيادة على رعاياها أولا ، وإلى كونها
المكلف الفعلي لضمان تطبيق أحكام الشرع في تطبيق مبادئ
الصفحه ٤١١ :
ولعل ما يبرز
شرور مغالطات العلمانيين في تبرير شبهتهم أنّهم يحكمون على حقيقة الكلية بجزئياتها
الصفحه ٤٢٨ :
تستندون إليه في قولكم : إن اتساع القاعدة العريضة للإسلاميين ينقصها الوعي؟!! وإن
انتشارها الواسع بالشكل
الصفحه ٤٣٢ : ؛ ولا الاشتراكية أو الرأسمالية ضبطت التعصب الديني
عندهم. وإنّي لأنعي على فيلسوف العلمانية في مصر فؤاد
الصفحه ٣٧ :
أ ـ انهزام
المشركين في غزوة بدر ، مصداق قوله تعالى : (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ
وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ
الصفحه ٨٨ : بالإنذار ، والوعيد ، وبأن أبا لهب ،
وزوجته حمالة الحطب سيصلون نارا ذات لهب ، وجاءت السور بألفاظ اللياقة في
الصفحه ١٠٩ : نستعين بها ، وننقلها كما وردت في كتابه : «مناهل العرفان في
علوم القرآن» (١) فبدأ بقوله :
«وننقض هذه
الصفحه ١٥٨ :
يكون الفعل حسنا ، ومرغوبا فيه ما دام مأمورا به من الله تعالى. وكذلك يكون
هذا الفعل نفسه قبيحا
الصفحه ١٨٦ :
بغير العربية في الصلاة في حالة العجز عن قراءتها بالعربية. ودليلهم في ذلك
هو : أنّ القرآن اسم
الصفحه ٢٠٢ : اسْتَطَعْتُمْ مِنْ
دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) سورة يونس آية ٣٨.
وبذلك عبّر
القرآن عن إعجازه في تحديه