الصفحه ٢٩ : ء الرد الإلهي بأن ما قالوه ظلم
، وزور في قوله تعالى : (فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
وَزُوراً) سورة الفرقان آية
الصفحه ٦٣ :
الباب الثالث
شبهات حول كتابة القرآن ورسمه ، وتفنيدها.
الشبهة الأولى :
إن في القرآن
لحنا
الصفحه ٨١ :
الشبهة الثالثة :
إنّ القرآن
المكّي تأثر بالبيئة. ودليل ذلك القسم فيه بالكثير من المحسوسات
الصفحه ٨٣ :
الاختلاف في الدين ، وحجب نوره بالبدع ، وإخطاء معناه بالتأويل ، وإحداث ما
ليس منه بسبيل. فمنّ الله
الصفحه ٩٩ : أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَرَحْمَةً وَذِكْرى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٠٦ :
ـ وهي قبلة اليهود ، والنصارى ـ وعن سر هذا التحول؟! فالإجابة عليه غاية في
السهولة : إن الإرادة
الصفحه ١٠٨ :
سورة النور ، وهي مدنية (إِنَّ الَّذِينَ
يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٢٩ :
الباب السادس
شبهات حول نزول القرآن
على سبعة أحرف ، وتفنيدها.
الشبهة الأولى :
إن في القرآن
الصفحه ١٣٨ : بِأَلْسِنَتِهِمْ
وَطَعْناً فِي الدِّينِ) سورة النساء آية ٤٦.
تفنيد هذه الشبهة :
أولا : إن هذه
الشبهة تتنافى
الصفحه ١٥٢ : فيها إنّما هو عن التأويل الآثم الناشئ عن الزيغ ،
واتباع الهوى بقرينة قوله سبحانه : (فَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ١٥٧ :
هذه الغاية ، ولهذا فالنسخ في هذه الحالة يكون تحصيلا للحاصل. وإما أن يكون
الحكم المنسوخ مؤبدا
الصفحه ١٦٢ :
ورد في أناجيلهم من أقوال نسبوها إلى المسيح (عليهالسلام) زورا وبهتانا ،
ومنها عالمية رسالته
الصفحه ١٦٧ :
تعليلات العلماء
في عدم جواز الترجمة الحرفية للقرآن الكريم.
والمقصود بها
نقل القرآن من لغته
الصفحه ١٦٩ : في التعبير ، والدلالة على المعاني المقصودة في
اللفظ القرآني. فعلى سبيل المثال : فإنّ اللفظ القرآني
الصفحه ١٧٠ : للقرآن ؛ وذلك لأنّ الكلام الرباني في مفرداته ، وتراكيبه ، وتناسقه ،
وتعبيراته ، واستعاراته ، وكناياته