الصفحه ١٧٧ : : «إنّه يجب على غير العرب أن يكونوا تابعين
للسان العرب. وهو لسان الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» جميعا
الصفحه ٢٣٠ : يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ
إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) سورة النحل
الصفحه ١٨٣ :
قراءة القرآن بغير لسان العرب ، وسواء أمكنته العربية أم عجز عنها ، وسواء أكانت
في الصلاة أم في
الصفحه ٢٦ : : وأمّا
بالنسبة للغلام الرومي ، فيكفينا الرد بالقول : بأنّه كان أعجميا ، وغير ملم
بالعربية ، وكان حدادا في
الصفحه ٥٨ : يصح ذلك عنهما ؛ لأنها عربيان فصيحان ، وقطع النعوت مشهور في
لسان العرب. وهو باب واسع ذكر عليه شواهد
الصفحه ٢٠٢ :
التأليف المطلق. فلو نزعت لفظة منه لم يستطع لسان العرب أن يأتي أو يوجد غيرها ،
وفي محلها. فقامت الحجة
الصفحه ٢١٩ : إليها. ويهوّن عليها وعثاء السفر في طلب كمالها. لا جرم
اصطفى لها من هذا اللسان العربي المبين ذلك القالب
الصفحه ١٨٧ : : إنّ القادر على
قراءة القرآن في الصلاة لا يجوز له أن يؤديها بغير العربية. أمّا العاجز عن قراءة
القرآن
الصفحه ١٩ :
الإسلام واللغة العربية بطريقته ، فهو يصف الله بأنه عربي. ويقول في مقالة
له في مجلة العربي عدد
الصفحه ٢٣ : ، والبيان من
العرب أن يكتشفوا ذلك ، وكان سهلا عليهم ، فيدحضوا به زعم محمد أن القرآن يوحى
إليه من عند الله من
الصفحه ٣١٥ : اسما منيرا هذا النور ، وواضحا
هذا الوضوح ، غير اسم النبي العربي» (١).
إن هذا الأمر
هو أعظم دليل على
الصفحه ١٦ : العرب ، أمة الإسلام لا
ينتسبون إليه إلّا اسما ، أو بشهادة الميلاد ، شهادة الازدياد. وجعلوا منهم أبواقا
الصفحه ٦٢ : كتاب ربها في سائر
الأعصار والأمصار ، كاللغة العربية ؛ فإنها اللسان العام الذي يجمع الأمة على
قراءة كتاب
الصفحه ٦٧ : ءامنوا» أفلم يعلموا. قال القاسم بن معن : هي لغة
هوازن. وجاء بها الشعر العربي في قول القائل :
أقول
الصفحه ٣٢٠ :
فقد سيطرت على شعب العاصمة المركزية في شبه الجزيرة العربية ـ وهي «مكة»
المكرمة ـ مشكلة مماثلة