الصفحه ٨٥ : المغيرة يشهد على جمال أسلوب القرآن
، وحلاوته ، وطلاوته ، فهو يقول ـ وقد سمع قرآنا مكيا من لسان المصطفى
الصفحه ١٣٥ : واحد هو لغة ، ولسان قريش ، ولذلك
فإن ما جاءت به الأحاديث من أنه نزل على سبعة أحرف يتنافى ، ويتناقض مع
الصفحه ١٩٧ : ؛ فكان
القرآن مثار إعجابهم ، وسرّ دهشتهم ، وشهادة اعترافهم ، وعلى ألسنتهم ، ولسان أحد
صناديدهم الوليد بن
الصفحه ٢٢٦ : لسان رسوله ، وفي نفس الآية مؤصلا
الصفحه ٢٤١ : على لسان ربه : (وَقُلْ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ
الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً) سورة الإسرا
الصفحه ٣٠٢ : القرآن الكريم على لسان النبي عيسى «عليهالسلام».
قال تعالى : (تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ
ما
الصفحه ٤٢٦ : .
فقال الحجاج : وما ذا يقول؟؟ قال الرجل : إنّه يقول على لسان يوسف عند ما عرض عليه
إخوته أن يأخذ أحدهم
الصفحه ١٨ :
وفي الصفحة
الحادية والثلاثين يدعو العرب إلى تغيير دينهم ، فهو يقول : «إذا كانت النظرة إلى
الكون
الصفحه ٥٧ : وجه فصيح في العربية لا يخفى على مثل عائشة. ذلك هو إلزام
المثنى الألف في جميع حالاته. وجاء منه قول
الصفحه ٦٣ : لحنا ستقيمه العرب بألسنتها». ويدعي أصحاب هذه الشبهة :
أنّه روي عن عكرمة أنّه قال : «لما كتبت المصاحف
الصفحه ١١٤ :
فإذا كان ذلك
من طبائع الأمم التي أحاطت بالبلاد العربية ، وتغلغلت فيها ، ونزل القرآن لجميع
الناس
الصفحه ١١٨ : القسمة عادلة. والفضل في هذا العدل للحكيم الذي وضع حروف الهجاء العربية ،
فإنه كان حكيما ، والحكيم هو الذي
الصفحه ١٢٥ : العلماء : إنّه تنبيه للعرب حيث كانوا
يلغون بالقرآن ، فإذا سمعوا هذه الأحرف ، استمعوا له تعجبا
الصفحه ١٨٠ : من
الأعراب ، والصنعة.
حكم الصلاة بغير اللغة العربية
يتفق جمهور
علماء السنّة أنّ قراءة القرآن بغير
الصفحه ١٩٠ : إلهي ، وقدرة إلهية صرفت العرب عن معارضته ، وسلبتهم القدرة على
المعارضة ، وهم قادرون عليها ؛ ولو لا هذه