الصفحه ١٦٥ :
بها ، أو قام غيرنا ؛ لأنّه يستحيل أن يعبر عن معاني القرآن بألفاظ غير
عربية ، وغير ألفاظه. فلا
الصفحه ١٨٥ : يكون هو القرآن المنزل» (١).
ثانيا : قال
ابن قدامة في المعنى : «ولا تجزئة القراءة بغير العربية ، ولا
الصفحه ١٨٦ :
بغير العربية في الصلاة في حالة العجز عن قراءتها بالعربية. ودليلهم في ذلك
هو : أنّ القرآن اسم
الصفحه ١٩٩ :
هؤلاء الناس يعجزون أن يأتوا بمثل أساليب بعضهم البعض؟!! وعند ما يعجزون عن
الإتيان بمثل القرآن
الصفحه ٢٤٦ : : هناك
فرق كبير ، وبون شاسع بين علوم القرآن الإلهية ، وبين علوم العلماء البشرية. ومن
السخافة بمكان أن
الصفحه ٣٣٠ :
ثالثا : إن
القرآن الكريم يتصف بالكمال ، والعمومية ، والعالمية.
وهكذا ، فكيف
يقارن القرآن الكريم
الصفحه ٣٥٠ :
نؤكد ثانية : إن عدم ذكر القرآن للدولة كركن أو أصل من أصول الدين ، لا
يعني أبدا انقطاع أو انتفا
الصفحه ٤٣٨ :
الباب
الخامس
شبهات حول المكي والمدني من القرآن، وتفنيدها
الصفحه ٢٠ :
هجماتهم الشرسة هذه قمت بإعداد هذه الدراسة المتواضعة عن عدد من شبهاتهم
الباطلة حول القرآن الكريم
الصفحه ٢٤ :
كَفَرُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَ) سورة الكهف آية ٥٦.
رابعا : إن
القرآن الكريم لو كان من
الصفحه ٣٠ :
تعالى : (وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي
الصفحه ٥٠ :
فلم يرد أبدا أنهما ادعيا أن كلمة متتابعات الموجودة في مصحفيهما هي قرآن ،
ولم يثبت أنهما قصدا
الصفحه ٨٤ : بالدليل العابر على انحطاط هذا القرآن ، وبقسميه
المكي ، والمدني ـ وأهل مكة اتصفوا بصعوبة المراس ، وشدة
الصفحه ١٠٧ :
ودليلهم في
شبهتهم هذه : أن القرآن المكي كانت تغلب عليه صفة الرحمة ، والصفح ، والغفران ،
وهذا على
الصفحه ١٣٥ : يجيز أن يوضع في القرآن الكريم مكان عزيز حكيم غفور رحيم أو
سميع عليم ، وهو يمنع ذلك في دعاء ليس قرآنا