الصفحه ١٠٩ : نستعين بها ، وننقلها كما وردت في كتابه : «مناهل العرفان في
علوم القرآن» (١) فبدأ بقوله :
«وننقض هذه
الصفحه ١٣٢ : : «كلها شاف كاف ، ما لم تختم آية عذاب برحمة. أو
آية رحمة بعذاب. نحو قولك : تعال ، وأقبل ، وهلم ، واذهب
الصفحه ٣٠٠ :
وهكذا ديدنهم
قديما ، وحديثا إذا تتلى عليهم آيات الله في كتابه ، آيات الإعجاز الغيبي ،
والعلمي في
الصفحه ٣٢٩ : قوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ
الصفحه ٥٦ : آمنوا والذين هادوا
والنّصارى والصّابئون». فقالت : يا بن أخي ، هذا من عمل الكتّاب ، قد أخطئوا في
الكتاب
الصفحه ٣١٦ : » (٢) أكثرها تفصيلا وثقة ، وقد ذكر المؤرخ في الجزء الخامس
من كتابه الوقائع المتعلقة ببحثنا هنا.
* * *
اعتنق
الصفحه ١٣٦ : عَلى
أَصْنامٍ لَهُمْ) سورة الأعراف آية ١٣٨. فقد قرئ اللفظ «يعكفون» بكسر
الكاف ، وضمها.
الوجه الثالث
الصفحه ٣٣٠ : ، وكماله تتسع لمعالم عموميته في المعالجة. وبديهي أن
الكتاب الذي ينزل ، ويأتي للناس كافة يحمل في دلالات
الصفحه ٢٨٧ : وجودي يرتعش
من الجلال الإلهي ، وعند ما أركع أمام الله ، وأقول له : «إنك لعظيم!» أجد أن كل
جزء من كياني
الصفحه ١١٣ :
وقال العلامة
المرحوم الشيخ طنطاوي جوهري في تفسيره لسورة آل عمران ما نصه :
«اعلم أن
القرآن كتاب
الصفحه ٤٢٥ :
الحماني روى : «أن الحجاج بن يوسف الثقفي جمع القرّاء ، والحفّاظ والكتّاب
، فقال : أخبروني عن
الصفحه ٤١٣ : الاشتراكية في مصر بقصر
المدة ، وذلك بقوله : «وخلال هذه الفترة القصيرة لم تكن هناك جديّة كافية في
التطبيق
الصفحه ١١٧ : . وهذا الوجه على قوّته يفضله ما بعده.
(الطريقة
الثالثة) أن الله تعالى خلق العالم منظما محكما ، متناسقا
الصفحه ٣٧٦ : للزكاة.
المطلب الثالث
: المبرّرات ، والنظريات الذاتية للزكاة.
المطلب الأول
تفنيد وحدة المفهوم بين
الصفحه ١٠٢ :
ورد في كتاب : «النظم الإسلامية» لمؤلفه «ج. ديمومبين» وكما ورد في كتاب «محمد»
لمؤلفه : «أندرا