الصفحه ٢٣٣ : يعلمون علم اليقين ـ خاصة أهل الكتاب منهم ـ أنّ
القرآن من عند الله تعالى ، وما كان أن يفترى من دونه مصداق
الصفحه ٣٢٧ : كتابه : «السنون المفقودة من عيسى تكشف» فيقول : «إن إنجيلا يدعى
إنجيل برنابا استبعدته الكنيسة في عهدها
الصفحه ٣٥١ : غفرة الخزاعي ٧١٠ ـ ٧٨٩ ه ١٠٢٦ ـ ١١٠٣ م. حيث أشار
في كتابه «تخريج الدلالات السمعية» إلى معالم ، وأركان
الصفحه ٥٩ : تصرّف نسّاخ المصحف ،
واختيارهم ما شاءوا في كتابة القرآن ، ورسمه.
تفنيد هذه الشبهة :
والجواب : أن
الصفحه ٦٢ : الأدلة أيضا.
رابعا : أنّ
مصطلح الخط والكتابة في عصرنا ، عرضة للتغيير والتبديل. ومن المبالغة في قداسة
الصفحه ١٢٧ :
بحروفه ، وحيث يقول الخليفة الصديق : «في كلّ كتاب سرّ ، وسرّه في القرآن
أوائل السور» (١).
وحيث
الصفحه ٣٠٦ : المجوس على أهل الكتاب من
الروم ، وفرح كفار مكة ، وشمتوا ، فلقوا أصحاب النبي «صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣٤ : المائدة آية ١٤.
وقوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ
رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً
الصفحه ٣٣٧ :
ويصدق على هذا
قول ربنا في كتاب ربنا : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٤٤ : ١٨٨٧ م ـ ١٩٦٦ م في كتابه «الإسلام ، وأصول الحكم» ، ومن
حمل لواءه من بعده من الإعلاميين أمثال دكتور محمد
الصفحه ٤٢٤ : داود في كتابه المصاحف ، وكما
ذكر أيضا : أنّ الحجاج أمر بتشكيل ، وتعجيم المصحف.
وكما ذكر أيضا
أبو أحمد
الصفحه ١٢ :
رسولنا المصطفى «صلىاللهعليهوآلهوسلم» : «تركت فيكم أمرين لن تضلّوا ما تمسكتم بهما : كتاب
الله ، وسنّة
الصفحه ١٨ : ، فعلينا أن ننقد نظرتنا الحاضرة ، ونتبنى تعديلا
لها ، أو بدلا منها». ويذكر في كتابه وفي أكثر من موقع ـ أنّه
الصفحه ٥٨ : ينظر في
الكتاب «يريد كتاب سيبويه» ولم يعرف مذاهب العرب ، وما لهم في النصب على الاختصاص
من الافتنان
الصفحه ٦١ : أو عدم
التثبت ، والتحري ، خصوصا في كتاب الله وسنة رسولهصلىاللهعليهوآلهوسلم.
الشبهة الحادية عشرة