الصفحه ٣٨٧ : : يطهر من دنس الحرام ، بإخراج الجزء المستحق فيه لأصحابه
من المصارف الثمانية. والإنسان المزكّي : تطهر نفسه
الصفحه ٣٨٩ : : المغرم ، والنقص ،
والعبء ، والذل ، والمهانة ، والصغار ، مصداق قوله تعالى : (حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ
الصفحه ١٢١ : الحاكم
وغيره من طريق سعيد بن جبير عن عباس قوله : «في (كهيعص) الكاف من كريم ، والهاء من هاد ، والياء من
الصفحه ٣٦٦ : ) سورة الأعراف آية ١٥٨. وقال تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً
لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً
الصفحه ٨٥ :
الثالث : إن
تفسير الانحطاط بفقدان الجمال الأسلوبي ، وشواهد الفصاحة ، والبيان يجعل من دعوى
الادعا
الصفحه ١١٥ : ، والسين ، والكاف.
ومعلوم أن
الحروف إما مهموسة ـ أي يضعف الاعتماد عليها ـ وهي ما تقدّم ، وإما مجهورة
الصفحه ١٣٤ : . قال : كلها شاف كاف ما لم تخلط آية عذاب برحمة ، أو رحمة بعذاب» (١). فلا يدل أبدا على جواز تبديل لفظ
الصفحه ١٦٠ : شريعة للعرب فقط ، وليست للناس كافة. وهم يعترفون بصحة ، وصدق شريعة محمد
«صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢١ : هناك دوافع سياسية وراء هذه البطولة ، بل كانت نتيجة غريزة هرقل الذاتية ،
فقد انقطع عن كافة الملذات ، حتى
الصفحه ٢٧ : : ثم لم يلبث ورقة أن مات بعد
المقابلة بفترة قصيرة.
الشبهة الثالثة :
إنّ الرسول
الصفحه ٣٨ : نوح : (وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْواراً) الآية ١٤.
الثالثة :
حقيقة خلق كل شيء من ماء ، مصداق قوله تعالى
الصفحه ٤٥ : .
الشبهة الثالثة :
إن في المصحف
آية هي من تأليف وكلام عمر بن الخطاب ، وهذه الآية (وَاتَّخِذُوا مِنْ
الصفحه ٧٢ : الثالثة :
إن إثبات تواتر
القرآن بناء على حجية تواتر الدواعي لنقله ليس دليلا كافيا على تواتر القرآن. فإن
الصفحه ٨١ :
الشبهة الثالثة :
إنّ القرآن
المكّي تأثر بالبيئة. ودليل ذلك القسم فيه بالكثير من المحسوسات
الصفحه ١٠١ : لهما
صلاة ثالثة في العهد المدني ـ وهذا يعني الاختلاف الجذري بين القرآن المكي ، وبين
القرآن المدني