الصفحه ٤٦٣ : تحدثوا به. نحو : ناجيته :
بمعنى ساررته. وتناجى القوم : أي ناجى بعضهم بعضا. أمّا الفعل الثلاثيّ «نجا» نحو
الصفحه ٥٠٨ : البعض جزءا أعظم من الباقي
كالثمانية تكون جزءا من العشرة. قال ثعلب : أجمع أهل النحو على أن البعض شيء من
الصفحه ١٥ : : لا شكّ فيه .. الريب : هو الظنّ والشكّ وفعله
الثلاثي : راب .. نحو القول رابني الشيء : إذا جعلك شاكّا
الصفحه ٢١ : » بمعنى : عين .. أي عضو
البصر ـ المبصرات وجمعها أي جمع «البصر» هو أبصار .. أمّا البصيرة نحو : فلان ذو
الصفحه ٣٢ : القاسطون فكانوا لجهنّم
حطبا» ويأتي الفعل الرباعيّ «أقسط» بمعنى : عدل .. نحو أقسط الرجل فهو مقسط ـ اسم
فاعل
الصفحه ٥٥ : غيره نحو : سيبويه
ونفطويه.
(هُنالِكَ دَعا
زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ
الصفحه ٦١ : «محمّد» فكيف إذا توفّتهم
الملائكة وفي سور أخرى وردت بصيغة التذكير نحو قوله تعالى في سورة «النساء» : «إنّ
الصفحه ٨٤ : الذال
والفعل الرباعي «أكذب» نحو أكذبت زيدا : بمعنى : وجدته كاذبا وكذّبته تكذيبا :
نسبته إلى الكذب أو قلت
الصفحه ٨٥ : : قصّا. أيضا نحو : قصصت الخبر : بمعنى : حدثت به على وجهه. أما «القصص»
بكسر القاف فهي جمع «قصّة» وهي الشأن
الصفحه ١١٨ : الفعل المقصور الآخر «بغى» نحو
القول بغى فلان على الناس بغيا ـ بفتح الباء ـ فمعناه : ظلم واعتدى فهو باغ
الصفحه ١٢٧ : هنّ حلّ لهم» ويكون الفعل المضارع
«يحلّ» بضمّ الحاء حلولا من باب «قعد» نحو أحلّ بالبلد : أي نزلت به
الصفحه ١٦٧ : مقترن بالنفي نحو قوله تعالى في سورة «الأعراف» : «ألست بربكم ..؟
قالوا بلى ..» وهو استفهام إنكار للنفي
الصفحه ٢٣٤ : ـ ويتعدّى
في لغة قريش بالحركة نحو : يحزنني الأمر يحزنين. وهذا الفعل من باب «قتل» قاله
ثعلب .. والأزهريّ
الصفحه ٢٤٣ : : وهو جمع قلّة .. وأيادي ـ أياد ـ هو جمع كثرة. وتطلق «اليد» على القدرة
والسلطان نحو : يده عليه : أي
الصفحه ٢٤٦ : » المقصور على
الحكم. واللفظة مأخوذة من «زبر» نحو : زبرت الشيء أو الكتاب : بمعنى : كتبته
فالكتاب زبور ـ فعول