تفسير الخطيب الشربيني [ ج ١ ]
تفسير الخطيب الشربيني [ ج ١ ]
المؤلف :محمّد بن أحمد الخطيب الشربيني المصري
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار الكتب العلميّة
الصفحات :757
تحمیل
البحث في تفسير الخطيب الشربيني
عدد النتائج : ٧٥٣ الصفحه ٤٤٩ : : توجد (فِتْنَةٌ) أي : لا يصيبهم بها عذاب في الدنيا ولا في الآخرة بل
استخفوا بأمرها فلا تعجب أنت من
الصفحه ٢٨٠ : ووعدهم النصر إن صبروا وكان
المشركون ثلاثة آلاف فلما بلغوا عند جبل أحد بالمدينة انعزل ابن أبيّ المنافق في
الصفحه ٢٨٨ :
فقال : قولوا الله مولانا ولا مولى لكم» (١). وفي حديث ابن عباس : قال أبو سفيان : يوم بيوم وإنّ
الصفحه ٢٩٥ : وما حضروا إلا لطلب الغنيمة فهؤلاء اشتدّ جزعهم وعظم
خوفهم. قال ابن مسعود : النعاس في القتال أمنة
الصفحه ٣٥٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في بعض أسفاره حتى إذا كنا بالبيداء أو بذات الجيش
انقطع عقد لي فأقام رسول
الصفحه ٤٢٤ : أجساما عظيمة ، قال ابن عادل : قال المفسرون فأخذهم أحد
أولئك الجبارين وجعلهم في كمّه مع فاكهة قد حملها
الصفحه ٥١٢ : ) اعتراض أكد به إيجاب الاتباع لما في كلمة التوحيد من
التمسك بحبل الله والاعتصام به والإعراض عما سواه ، وقول
الصفحه ٥٨٢ : العربية فيضعها في
غير موضعها ويحسب أنها بمعنى متى ما ويقول : مهما جئتني أعطيتك قال ابن عباس : إنّ
القوم
الصفحه ٦٣٩ : : عليك بالعير ليس دونها شيء ، فناداه
العباس وهو في وثاقه أي : قيده وكان العباس حينئذ مأسورا مقيدا لا يصلح
الصفحه ٦٨٣ : بما قبلها نزلت في
العباس وطلحة وامتناعهما من الهجرة ، وقال ابن عباس رضي الله عنهما : لما أمر
النبيّ
الصفحه ٧٠٤ : يمكني الحرب
كثرت السواد وحفظت المتاع. وعن ابن أمّ مكتوم أنه قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : أعليّ أن
الصفحه ٧١٣ : ابن عباس : نزلت في جماعة من المنافقين كانوا يؤذون رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقال بعضهم لبعض : لا
الصفحه ١٢٤ : .)
__________________
(١) أخرجه أبو داود في الصلاة حديث ١٤٩٦ ، والترمذي في الدعوات حديث ٣٤٧٨ ،
وابن ماجه في الدعاء حديث ٣٨٥٥
الصفحه ١٦٥ : الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ
الصفحه ١٨٤ : وتعالى ، وقرأ قنبل وأبو عمرو وابن عامر وحفص وحمزة وبالسين ، بخلاف عن ابن
ذكوان وخلّاد ، والباقون بالصاد