الصفحه ٤١١ :
يا عمر؟» قال : أبكاني أنّا كنا في زيادة من ديننا فإذا كمل فلم يكمل شيء
إلا نقص قال : «صدقت
الصفحه ٧٤٦ : لأبي كما استغفر إبراهيم لأبيه» (١) فأنزل الله تعالى (ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ
الصفحه ١٤٩ : به بعد الفراغ من العمرة (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ) أي : الهدي لفقده أو فقد ثمنه (فَصِيامُ) أي : فعليه صيام
الصفحه ٥٩٠ :
ركبتاه وأرعب قلبه واشتد بكاؤه فقال له رأس الملائكة : يا ابن عمران اصبر
لما سألت فقليل من كثير ما
الصفحه ٤٢٧ : أحسن منه مضجعا فقالت الملائكة : يا
صفيّ الله تحب أن يكون لك؟ قال : وددت قالوا : فانزل فاضطجع فيه وتوجه
الصفحه ٤٠١ :
خص هؤلاء بالذكر مع اشتمال النبيين عليهم تعظيما لهم ، وقوله تعالى : (وَرُسُلاً) أي : غير هؤلاء نصب
الصفحه ٩٧ : كثير وأبو عمرو بفتح النون الأولى وفتح السين وهمزة
ساكنة بعد السين ولم يبدل هذه الهمزة أحد من السبعة
الصفحه ٤١٠ : صلىاللهعليهوسلم نزلت هذه الآية يوم الجمعة يوم عرفة بعد العصر في حجة
الوداع والنبيّ صلىاللهعليهوسلم واقف بعرفات
الصفحه ٦٦٣ : إليه فيما عقدته معهم ؛ ليكون عونا لك في
جميع أحوالك (إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ ؛) لأقوالهم فهو يسمع كل ما
الصفحه ٥٥٧ : يشاء ثم تفتح له أبواب السماء فيسيل الماء على السحاب ثم
يمطر السحاب بعد ذلك (لِبَلَدٍ مَيِّتٍ) لا نبات
الصفحه ٢٦٢ :
وقيل : «قال
رجل : يا رسول الله نسلم عليك كما يسلم بعضنا على بعض أفلا نسجد لك؟
قال : «ما
ينبغي
الصفحه ٥٨٤ :
وما بعده ، وقال سعيد بن جبير : الرجز الطاعون وهو العذاب السادس بعد الآيات الخمس
التي تقدّمت فنزل بهم
الصفحه ١٥٥ : ما فِي قَلْبِهِ) أنه موافق لكلامه (وَهُوَ أَلَدُّ
الْخِصامِ) أي : شديد الخصومة لك ولأتباعك لعداوته لك
الصفحه ٣٥٣ : ، وأصل الجنابة البعد وسمي جنبا ؛ لأنه يجتنب موضع الصلاة
أو لمجانبته الناس وبعده منهم حتى يغتسل (إِلَّا
الصفحه ٨١ : تشخب دما وقال : قتلني فلان ثم سقط
ومات مكانه فحرم قاتله الميراث وقتل وفي الخبر «ما ورث قاتل بعد صاحب