الصفحه ٦٤ : الْحَقَ) أي : تكتموانعت النبيّ صلىاللهعليهوسلم(وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) أنكم لابسون الحق بالباطل كاتمون
الصفحه ٦٥ : بالشهادتين وكف النفس عن الأطيبين
وهما الأكل والجماع.
روى الإمام
أحمد وغيره «أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٣ : وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ
بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ (٦١) إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٩٣ : » : ولا يغتر بجهالة من يتعاطى الرمل
وإن نسب إلى علم.
__________________
(١) في الحديث أن النبي
الصفحه ٩٤ :
وأمّا الحديث
الصحيح «كان نبي من الأنبياء يخط فمن وافق خطه فذاك» (١) فمعناه من علمتم موافقته له
الصفحه ١٠٨ : الظن بربه» (١).
ولما قالت
اليهود للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : ألست تعلم أنّ يعقوب يوم مات أوصى بنيه
الصفحه ١١٠ : ) أي : أعطى (النَّبِيُّونَ) أي : المذكورون (مِنْ رَبِّهِمْ) من الكتب والآيات ، وقرأ نافع بالهمزة
الصفحه ١٣٩ : الحسين أنهم قالوا : لا يجوز
الصوم في السفر ، ومن صام فعليه القضاء واحتجوا بقول النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٢ : ) أي : مكة (وَإِخْراجُ أَهْلِهِ
مِنْهُ) وهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم والمؤمنون ، وخبر المبتدأ وما عطف
الصفحه ١٨١ : الحارث ، هاجر إلى المدينة وله
أولاد ومعه أبواه وامرأته ، فمات فأنزل الله هذه الآية ، «فأعطى النبيّ
الصفحه ١٩٥ : ». وعن أبيّ بن كعب أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم سأله : «أيّ آية من كتاب الله أعظم؟» قال : قلت الله لا
الصفحه ٢١١ : فضل لحافه ، أي : أعطاني من فضل ما عنده وقيل : إنهم إن سألوا
سألوا بتلطف ولم يلحفوا. قال النبيّ
الصفحه ٢٣١ : وهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم وأصحابه رضي الله تعالى عنهم وكانوا ثلاثمائة وثلاثة
عشر رجلا ، سبعة
الصفحه ٢٧٧ : الْحَياةِ
الدُّنْيا) في عداوة النبيّ صلىاللهعليهوسلم ونحوها (كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها
صِرٌّ) قال أكثر
الصفحه ٣٢١ : تقطعوها ، وكانوا يتناشدون بالرحم
، وقد نبه سبحانه وتعالى إذ قرن الأرحام باسمه على أن صلتها بمكان منه تعالى