الصفحه ٣٤٠ : يخرج في
المناكح.
تنبيه : يجوز أن يكون مفعول تبتغوا مقدرا وهو النساء كما
قدّرته لك ، قال الزمخشري
الصفحه ٣٦٢ :
الخصمين ولم نرد مخالفتك ، وقيل : جاء أصحاب القتيل طالبين بدمه وقالوا :
ما أردنا بالتحاكم إلى عمر
الصفحه ٣١٤ : مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) فهو يملك أمرهما وما فيهما من خزائن المطر والرزق
والنبات وغير ذلك (وَاللهُ
الصفحه ١٤١ : ، وقوله تعالى : (وَلْيُؤْمِنُوا بِي) أمر بالثبات والمداومة على الإيمان (لَعَلَّهُمْ) أي : لكي (يَرْشُدُونَ
الصفحه ٣٦٧ :
المنافقين الذين قالوا في قتلى أحد (لَوْ كانُوا عِنْدَنا
ما ماتُوا وَما قُتِلُوا) [آل عمران ، ١٥٦].
(أَيْنَ
الصفحه ٣٥٥ : (وَانْظُرْنا) أي : انظر إلينا بدل راعنا (لَكانَ خَيْراً لَهُمْ) مما قالوه (وَأَقْوَمَ) أي : أعدل وأصوب (وَلكِنْ
الصفحه ٢٤٣ :
فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف فإذا وجد عندها ذلك. (قالَ يا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا) أي
الصفحه ٢٨٧ : ملك عمر نفسه فقال : كذبت والله يا عدوّ الله إنّ الذين
عددت لأحياء كلهم وقد بقي لك ما يسوءك قال : يوم
الصفحه ٦٥٦ : ؟ أجيب : بأنّ ذلك ممكن في قدرة الله تعالى ، وإنّ
الله تعالى على ما يشاء قدير ، ويكون ذلك معجزة للنبيّ
الصفحه ٢٧ :
عليّ الشقوة فلا أراني أرزق إلا من دفّي بكفي فأذن لي في الغناء من غير فاحشة فقال
: «لا آذن لك ولا كرامة
الصفحه ٣٢٥ : لخبر ابن عمر رضي الله تعالى عنه : «عرضت على النبيّ صلىاللهعليهوسلم يوم أحد وأنا ابن أربع عشرة سنة
الصفحه ١١٤ : فتسأل هذه الأمة ، فيقولون علمنا ذلك بإخبار الله تعالى في كتابه
الناطق ، على لسان نبيه الصادق ، فيؤتى
الصفحه ٣٦٣ : (إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ) قال الحسن ومقاتل : لما نزلت هذه الآية ، قال عمر وعمار
بن ياسر وعبد الله بن مسعود
الصفحه ٣١٥ : تعالى عنه هذا في الصلاة يصلي
قائما فإن لم يستطع فقاعدا فإن لم يستطع فعلى جنب ، وعن عمران بن حصين قال
الصفحه ٤٧١ : من أصل كل
شعرة من جسده عين من دم ثم (قالَ) وهو يرعد مجيبا لله (سُبْحانَكَ) أي : أنزهك عن أن يكون لك