الصفحه ٢٧٢ : مقاتل : ليس في آل عمران منسوخ إلا هذه الآية (وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) أي : موحدون
الصفحه ٣٣١ :
في شيء ما أغلظ فيه حتى طعن بإصبعه في صدري وقال : «يا عمر ألا يكفيك آية
الصيف التي في آخر سورة
الصفحه ٣٣٢ : (٣).
وروى ابن عباس
عن عمر رضي الله تعالى عنهما أنه قال : إنّ الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه
الكتاب فكان مما
الصفحه ٣٣٩ :
يروى ذلك عن
عمران بن حصين وأبي هريرة وهو قول أصحاب الرأي. وهل المباشرة بشهوة كلمس وقبلة
كالوطء في
الصفحه ٣٨٣ : رجل على سيئة فاعلم أنّ لها أخوات ، وعن عمر رضي الله تعالى عنه إنه أمر
بقطع يد سارق ، فجاءت أمّه تبكي
الصفحه ٤١٤ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوا
الصفحه ٤٢١ : : (نَحْنُ أَنْصارُ
اللهِ) [آل عمران ، ٥٢] وليسوا موصوفين به قال الحسن : فيه دليل على أنهم نصارى
بتسميتهم لا
الصفحه ٥٥٢ : الأخذ بنصيبهم في الآخرة حتى أتتهم
المنية وهم على ذلك والغرّة غفلة في اليقظة وهو طمع الإنسان في طول العمر
الصفحه ٦١٩ :
الاستدراج الاستبعاد والاستنزال درجة بعد درجة (مِنْ حَيْثُ لا
يَعْلَمُونَ) أي : سنأخذهم قليلا قليلا من حيث لا
الصفحه ٦٢٩ : نزلت في الخطبة أمروا بالإنصات لخطبة الإمام يوم
الجمعة ، وقال عمر بن عبد العزيز : الإنصات لكل واعظ
الصفحه ٧١٩ : ذكر عقبه أنواع
الوعيد في حقهم في الدنيا والآخرة ذكر بعده صفات المؤمنين بقوله تعالى
الصفحه ٤١٩ : إلا
أنهم كانوا مصرّين على تكذيب بعض الرسل فذكر أنّ بعد إقام الصلاة وإيتاء الزكاة لا
بدّ من الإيمان
الصفحه ٢٤٨ : ) الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ
مِنَ الْمُمْتَرِينَ (٦٠) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ
الصفحه ٤٣٢ : وبعدها.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ) أي : خافوا عقابه بأن تطيعوه (وَابْتَغُوا
الصفحه ٢٢ :
الله ما بيننا بعدا
فذكر مقصورا
وكان من حقه التأخير لأنّ التأمين إنما يكون بعد الدعاء ولكن