الصفحه ٥٥٨ : متوشلح بن أخنوخ
وهو إدريس عليهالسلام وهو أوّل نبي بعثه الله تعالى بعد إدريس وكان نجارا
بعثه الله تعالى
الصفحه ٦٩١ : اليهود عزير ابن الله لأنهم أقدم
منهم. وقرأ عاصم بكسر الهاء وبعدها همزة مضمومة والباقون بضمّ الهاء ولا همز
الصفحه ٦٩٩ : بسنة ثم حج النبي صلىاللهعليهوسلم في العام المقبل حجة الوداع فوافق حجه في شهر ذي الحجة
وهو شهر الحج
الصفحه ٧٠٠ : موصلة إلى الاهتداء لما سبق لهم في الأزل
أنهم من أهل النار ، ولما رجع النبيّ صلىاللهعليهوسلم من الطائف
الصفحه ٩ : على خير من أوحي إليه
حبيب الله أبي القاسم محمد النبي الأميّ المثبّت بالعصمة المؤيّد بالحكمة ، وعلى
الصفحه ٨٤ : صفة النبيّ صلىاللهعليهوسلم في التوراة وآية الرجم وغيرها وكتبوها على خلاف ما أنزل
الله فكانت صفته
الصفحه ٢٦٠ : رشوة.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَشْتَرُونَ) أي : يستبدلون (بِعَهْدِ اللهِ) إليهم في الإيمان للنبيّ
الصفحه ٤٣٦ : زعمهم (ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ) أي : يعرضون عن حكمك الموافق لكتابهم (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) التحكيم وهذا داخل في
الصفحه ٦٥٢ : الطيب الذي أنفقه المؤمن في جهاد الكفار كإنفاق أبي بكر وعثمان
رضي الله عنهما في نصرة النبيّ
الصفحه ٧١٤ : تَسْتَهْزِؤُنَ (٦٥) لا تَعْتَذِرُوا قَدْ
كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ
الصفحه ٦٧ :
(وَ) اذكروا (إِذْ نَجَّيْناكُمْ) أي : آباءكم الخطاب به وبما بعده للموجودين في زمن
نبينا
الصفحه ١٩٠ : ، كان لا يمسها ذو عاهة إلا برأ ، وكانوا
يتحاكمون إليها بعده إلى أن رفعت ، فمن تعدى على صاحبه وأنكر له
الصفحه ٢٢٣ :
سورة آل عمران
مدنية باتفاق وآياتها
مائتان أو إلا آية وثلاثة آلاف
وأربعمائة وثمانون
كلمة
الصفحه ٢٤٦ : من السؤال ومنتزعا منه
وقال قتادة : أمسك لسانه عن الكلام عقوبة له لسؤاله الآية بعد مشافهة الملائكة
الصفحه ٢٦٩ : الخروج فيقتل
، وكان عمر بن الخطاب يقول : لو ظفرت فيه بقاتل الخطاب ما مسسته حتى يخرج منه ،
وعند الإمام