الصفحه ٤٦١ : ء الصفة كذلك (قِياماً لِلنَّاسِ) أي : يقوم به أمر دينهم بالحج أو العمرة إليه ودنياهم
بأمن داخله وعدم
الصفحه ٤٦٣ : أنه لما
نزل (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) [آل عمران ، ٩٧] قال سراقة بن مالك : ألكل عام
الصفحه ٤٦٥ : ) أي : فيما أمرتم شهادة بينكم فشهادة : مبتدأ خبره محذوف
، قيل : هذه الآية وما بعدها من أشكل آي القرآن
الصفحه ٥٧٩ : شكرا
على ما هداهم إليه وألهمهم من الإيمان بالله تعالى وتصديق رسوله ثم أظهروا بعد ذلك
إيمانهم قال قتادة
الصفحه ٦٥٤ :
بعد احتلام» (١) لا أب له وإن كان له أمّ وجد ، ومن فقد أمّه فقط يقال
له : منقطع ، واليتيم في
الصفحه ١٥٤ : وروده.
(فَمَنْ تَعَجَّلَ) أي : استعجل بالنفر من منى (فِي يَوْمَيْنِ) أي : في ثاني أيام التشريق بعد رمي
الصفحه ٢٧١ : الأوس والخزرج في مسجد لهم يتحدّثون فغاظه ذلك حيث تألفوا
واجتمعوا بعد الذي كان بينهم في الجاهلية من
الصفحه ٣٧٧ : وموافقة الكفرة
بالمقام في دار الشرك فإنّ الهجرة كانت واجبة قبل فتح مكة ثم نسخ الوجوب بعد فتحها
فقال
الصفحه ٣٨٠ : بحضرة النبيّ صلىاللهعليهوسلم وعامّة الفقهاء على أنه تعالى علم نبيه صلىاللهعليهوسلم كيفيتها ليقتدي
الصفحه ٥٩٤ : خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ
أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الْأَلْواحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ
الصفحه ٥٩٦ : الله تعالى به بعد ذلك ، والطريق الثاني : أنّ المراد بالذين
اتخذوا العجل الذين كانوا في زمن النبيّ
الصفحه ٤٢٠ : ء ، فكان الرجل بعد ذلك يدخل على
النبيّ صلىاللهعليهوسلم فلم يذكر له شيئا منه ولم يعاتبه» (٢) ، وعن أنس
الصفحه ٨٧ :
استحضارا لها في النفوس فإنّ الأمر فظيع ومراعاة للفواصل. قال الزمخشري : أو أن
يراد وفريقا تقتلونهم بعد أي
الصفحه ٤٣١ : إِنَّ كَثِيراً
مِنْهُمْ بَعْدَ ذلِكَ) أي : بعدما كتبنا عليهم هذا التشديد العظيم وأرسلنا
إليهم الرسل
الصفحه ٤٥٠ : :
(أَفَلا يَتُوبُونَ) أي : يرجعون بعد هذا الكفر الذي لا أوضح من بطلانه ولا
أبين من فساده (إِلَى اللهِ