الصفحه ٤٣٩ : كتابك المعجز عن معارضته من وجوب رسالتك إلى جميع الخلائق وهذا
استفهام إنكاري ، وقرأ ابن عامر بالتاء على
الصفحه ٤٤٧ : لحكمه فإن الكتب الإلهية بأسرها آمرة بالإيمان
بمن صدقته المعجزة ناطقة بوجوب الطاعة له والمراد إقامة
الصفحه ٤٦٨ : جِئْتَهُمْ) ظرف ل (كففت) (بِالْبَيِّناتِ) أي : المعجزات (فَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ) أي : ما
الصفحه ٤٨٠ : ولدا (أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ) الآتي بها الرسل كالقرآن وغيره من المعجزات (إِنَّهُ) أي : الشأن (لا
الصفحه ٥٠٣ : صاحب
الشريعة الظاهرة والمعجزات الباهرة وكان زكريا ويحيى وعيسى وإلياس من أصحاب الزهد
في الدنيا وكان
الصفحه ٥١٥ : الْكِتابَ) أي : الأكمل المعجز وهو هذا القرآن الذي هو تبيان لكل
شيء (مُفَصَّلاً) أي : مبينا فيه الحق من
الصفحه ٥٦٣ :
رَبِّكُمْ) أي : معجزة ظاهرة الدلالة على صحة نبوّتي وصدق ما أقول
وأدعو إليه من عبادة الله تعالى ثم فسر تلك
الصفحه ٥٧٣ : جاءَتْهُمْ) أي : أهل تلك القرى (رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ) أي : بالمعجزات الباهرات والبراهين الدالة
الصفحه ٥٧٤ : (قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ) أي : معجزة (مِنْ رَبِّكُمْ) على صدقي فيما أدعي من الرسالة وهي العصا واليد
الصفحه ٥٧٦ : يجعل معجزة كل نبيّ من جنس ما كان غالبا على أهل ذلك الزمان فلما
كان السحر غالبا على أهل زمان موسى كانت
الصفحه ٥٨٢ : المعجزات
اليد والعصا فلم يؤمنوا فدعا عليهم موسى وقال : يا رب إنّ عبدك فرعون علا في الأرض
وبغى وعتا وإنّ
الصفحه ٥٨٥ : من حال هؤلاء أنهم لا يؤمنون بتلك المعجزات فما الفائدة في تواليها
عليهم وإظهار الكثير منها؟ أجيب
الصفحه ٥٨٧ : وأكده لبعد ما صدر عنهم بعدما رأوا
من الآيات العظمى والمعجزة الكبرى لأنه جهل أعظم مما رأى منهم وأشنع
الصفحه ٥٨٩ : موسى على هذا الوجه معجز وقد تقدّمت نبوّة موسى عليهالسلام فلا بدّ من ظهور هذا المعنى لغيره ، ولما سمع
الصفحه ٥٩٣ : الكلام المشهور
: التكبر على المتكبر صدقة (وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ
آيَةٍ) أي : منزلة أو معجزة (لا يُؤْمِنُوا