الصفحه ٦٨٧ : ء رسول من دار الكفر إلى الإمام والإمام في الحرم لا يؤذن له في دخول الحرم بل
يخرج إليه الإمام أو يبعث إليه
الصفحه ٦٩٩ : المحرّم
إلى موضعه الذي وضعه الله تعالى وذلك بعد دهر طويل.
وروي عن أبي
بكر رضي الله عنه أنه قال قال رسول
الصفحه ٧٠٥ : مراعين ميثاقهم الذي واثقوك عليه بالطاعة في العسر واليسر
والمنشط والمكره قال ابن عباس : لم يكن رسول الله
الصفحه ٧٢٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلما مات جاء ابنه يعرفه وكان ابنه صحابيا خالصا صالحا
فقال له النبيّ
الصفحه ٧٣٣ : رَسُولِهِ) من الأحكام والشرائع فرائضها وسننها (وَاللهُ عَلِيمٌ) بما في قلوب عباده (حَكِيمٌ) فيما فرض من
الصفحه ٧٥٣ : كافِرُونَ) أي : وهم جاحدون لما أنزل الله تعالى على رسوله صلىاللهعليهوسلم قال مجاهد : في هذه الآية دليل
الصفحه ٢٢ : تعالى عنه أنّ رسول الله
صلىاللهعليهوسلم قال لأبيّ : «ألا أخبرك بسورة لم ينزل في التوراة
والإنجيل
الصفحه ٣١ : الله ليس على ظاهره لأنه تعالى لا يخفى عليه خافية ولأنهم لم
يقصدوا خديعته بل المراد إمّا مخادعة رسوله أو
الصفحه ٣٥ : أبي بكر رضي الله عنه وقال : مرحبا
بالصدّيق سيد بني تيم وشيخ الإسلام وثاني رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٢ : الأقلون.
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ
الصفحه ١١٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم وقالوا : يا رسول الله لقد صرفك الله إلى قبلة إبراهيم
فكيف بإخواننا الذين ماتوا
الصفحه ١٢١ : ، فقال : ألا أبشرك؟.
حدّثني الضحاك
بن عروب عن أبي موسى الأشعري رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله
الصفحه ١٣٩ : عبد الله رضي الله تعالى عنه أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان في سفر فرأى زحاما ورجلا قد ظلل عليه
الصفحه ١٤٢ : أن يعصي الله ورسوله ، وأبى أن يأكل ، فأصبح صائما مجهودا فلم ينتصف النهار
حتى غشي عليه ، فلما أفاق أتى
الصفحه ١٤٣ :
لعريض القفا إنما ذاك بياض النهار من الليل» (١) أجيب : بأنه غفل عن البيان ولذلك عرض رسول الله