الصفحه ٧٢٥ : المخلصين سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم في مرض أبيه أن يستغفر له ففعل فنزلت فقال عليه الصلاة
والسّلام
الصفحه ٧٤٧ : : خرجنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك في قيظ شديد فنزلنا منزلا أصابنا فيه عطش شديد
حتى ظننا أنّ
الصفحه ٧٤٩ : استأذنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم في امرأتك لأذن لك كما أذن لامرأة هلال بن أمية أن
تخدمه فقلت : والله
الصفحه ١٤٠ :
من غير أن ينقص من أجره شيء ، قالوا : يا رسول الله ليس كلنا نجد ما يفطر
الصائم قال رسول الله
الصفحه ٢٥٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يكون ممتريا.
(فَمَنْ حَاجَّكَ) أي : جادلك من النصارى (فِيهِ) أي
الصفحه ٢٦٦ : لله.
روي لما نزلت
هذه الآية جاء أبو طلحة فقال : يا رسول الله إن أحب أموالي إلي بيرحاء ـ وهو بفتح
الصفحه ٣٦٠ : على
ذلك فقال : (أَطِيعُوا اللهَ) أي : فيما أمركم به (وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ) أي : فيما بينه لكم
الصفحه ٣٨٧ : عباس لما نزلت هذه شقت على المسلمين وقالوا :
يا رسول الله أينا لم يعمل سوءا غيرك فكيف الجزاء؟ قال : منه
الصفحه ٥١٣ : ء
اثنتي عشرة عينا وتخبرنا أنّ عيسى كان يحيي الموتى فاتنا من الآيات حتى نصدقك فقال
لهم رسول الله
الصفحه ٦٨٢ : قال : كنت عند منبر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقال رجل : لا أبالي أن لا أعمل عملا بعد أن أسقي
الحاج
الصفحه ٧٢٩ :
الَّذِينَ
كَذَبُوا اللهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ
(٩٠
الصفحه ١٤٥ : صعصعة ، وبنو نضر بن معاوية ، سموا حمسا لشدّتهم في دينهم ،
والحماسة : الشدّة والصلاة ، فدخل رسول الله
الصفحه ١٥٨ : ، والباقون بضمّ التاء وفتح الجيم وقوله تعالى :
(سَلْ) أمر للرسول أو لكل أحد (بَنِي إِسْرائِيلَ) توبيخا
الصفحه ٢٧٩ : «أنّ
المشركين نزلوا بأحد يوم الأربعاء فاستشار رسول الله صلىاللهعليهوسلم أصحابه ودعا عبد الله ابن
الصفحه ٢٩١ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم انطلق إلى الصخرة وهو يدعو الناس ، فأوّل من عرف رسول
الله