الصفحه ٢١ : الفاتحة بسكتة وهو اسم الفعل الذي هو
استجب ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما : سألت رسول الله
الصفحه ٢٩ : ء الرسول به ، وينقسم إلى أربعة أقسام : كفر إنكار ،
وكفر جحود ، وكفر عناد ، وكفر نفاق ، فكفر الإنكار هو أن
الصفحه ٣٣ : من الإعراب لكونه معطوفا على صلة من فلا يكون جزءا من السبب ،
والقائل هو الله تعالى أو رسوله
الصفحه ٣٤ : ،
أو للعهد ، والمراد به الرسول ومن معه ، أو عبد الله بن سلام وغيره من مؤمني أهل
الكتاب. وقرأ هشام
الصفحه ٣٨ : عنهم : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا سمع الرعد والصواعق قال : «اللهم لا تقتلنا
بغضبك ولا
الصفحه ٤٦ : الرسول صلىاللهعليهوسلم ، أو عالم كل عصر ، أو كل أحد يقدر على البشارة أن يبشر
الذين آمنوا ولم يخاطبهم
الصفحه ٤٩ : على طنب فسطاط فقالت عائشة رضي الله تعالى عنها : سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «ما من مسلم
الصفحه ٥٠ : ) [الأعراف ، ١٧٢] وإمّا المأخوذ بالرسل على الأمم بأنهم إذا بعث إليهم رسول
مصدّق بالمعجزات صدّقوه واتبعوه ولم
الصفحه ٥٥ : .
روي عن أبي ذرّ
: «أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل : أيّ الكلام أفضل؟ قال : ما اصطفى الله ملائكته
الصفحه ٦١ : ورسول (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ) بأن آمن بي وعمل بطاعتي وكرّر لفظ الهدى ولم يضمر إمّا
لإظهار شأنه وفخامته
الصفحه ٧٢ : يَظْلِمُونَ) لأنّ وباله عليهم.
روي عن أبي
هريرة رضي الله تعالى عنه أنه قال : قال رسول الله
الصفحه ٧٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قيل لبني إسرائيل : ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة فبدلوا
فدخلوا يزحفون
الصفحه ٧٥ : المحل مختلف
إذ الرسول غير النبيّ وبأنّ المراد بالنصر الغلبة بإظهار الحجة لا العصمة من القتل
وإنما حملهم
الصفحه ٨٣ : :
عند الله كذا ، ويراد به أنه في كتابه وحكمه ، وقيل : بين يدي رسول ربكم ، وقيل :
عند ربكم في الآخرة
الصفحه ٨٥ : تَوَلَّيْتُمْ) في هذا التفات عن الغيبة ، قال البيضاوي : ولعل الخطاب
مع الموجودين منهم في عهد رسول الله