الصفحه ٩١ : أحدهما فهو عدّو الله تعالى ثم رجع
فوجد جبريل قد سبقه بالوحي فقرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه الآية
الصفحه ١٠٤ : فقلت : يا رسول الله
لو اتخذت مقام إبراهيم مصلى فأنزل الله تعالى هذه الآية وقلت : يا رسول الله يدخل
عليك
الصفحه ١١٢ : ، ومن للابتداء كما في قوله تعالى : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) [التوبة ، ١] أي : شهادة كائنة من
الصفحه ١١٣ : الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كانَتْ
لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللهُ
الصفحه ١١٧ : لسبق ذكره بلفظ الرسول مرّتين ، وقول البيضاويّ تتبعا
للزمخشري وإن لم يسبق ذكره ممنوع ، وقيل : القرآن
الصفحه ١٢٠ :
وإن مشيت إليّ هرولت إليك ، وإن سألتني أعطيتك ، وإن لم تسألني غضبت عليك» (١). وفي رواية أنّ رسول
الصفحه ١٢٩ : رَزَقْناكُمْ.)
روى أبو هريرة
رضي الله تعالى عنه أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «يا أيها الناس إنّ
الصفحه ١٤٧ : الأنصاري : نحن أعلم بهذه الآية ، وإنما نزلت فينا ، صحبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنصرناه ، وشهدنا معه
الصفحه ١٤٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له : «لعلك آذاك هوامّ رأسك قال : نعم يا رسول الله
قال : احلق وصم ثلاثة
الصفحه ١٥٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان منافقا حلو المنظر ، حلو الكلام للنبي صلىاللهعليهوسلم ، يحلف أنه
الصفحه ١٥٥ : به الآخرة ، كما يراد بالإيمان الحقيقي والمحبة الصادقة
للرسول صلىاللهعليهوسلم ، فكلامه إذا في
الصفحه ١٦١ : الجموح الأنصاري ، وكان شيخا فانيا ذا مال عظيم ، فقال : يا رسول الله ماذا
ننفق من أموالنا وأين نضعها؟ فنزل
الصفحه ١٦٥ : بي؟ فقال : نعم ولكن أستأمر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما رجع إليه قال : يا رسول الله أيحلّ لي
الصفحه ١٦٧ : الخميلة فانسللت فخرجت منها فأخذت ثياب حيضتي ،
فلبستها فقال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أنفست؟ قلت
الصفحه ١٦٨ : بأبيه ونحوه فلا يكون يمينا ولا تجب
به الكفارة إذا حنث وهو يمين مكروه.
روي أن رسول
الله