الصفحه ٦٥٣ : في مبدأ الدعوة ،
فافتتن من المسلمين بعضهم ، وأمرهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يخرجوا إلى الحبشة
الصفحه ٦٥٧ : إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ (٦١))
(وَأَطِيعُوا اللهَ
وَرَسُولَهُ) في سائر ما يأمران به ؛ لأنّ
الصفحه ٦٦٢ : للأوّل
ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من احتبس فرسا في سبيل
الصفحه ٦٦٩ : ) أي : الله ورسوله والمؤمنين وهم الأنصار رضي الله عنهم
، حازوا هذين الوصفين الشريفين فكانوا في الذروة
الصفحه ٦٩٢ : : لا يقبل القسمة بوجه لا بالذات ولا بالمماثلة وهو
الله تعالى وأما طاعة الرسول صلىاللهعليهوسلم وطاعة
الصفحه ٧١٩ : الحكمة ، وقوله تعالى : (يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ) أي : بالإيمان بالله ورسوله واتباع أمره والمعروف كل ما
الصفحه ٧٢٠ : » (١) ، وعن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «عدن دار الله التي لم ترها عين ولم تخطر على
الصفحه ٧٢٨ : ) أي : بأن آمنوا ويجوز أن تكون أن المفسرة (وَجاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ.)
فإن قيل : كيف
يأمر المؤمنين
الصفحه ٧٣٠ :
وَرَسُولَهُ) أي : في ادعاء الإيمان من منافقي الأعراب عن المجيء
للاعتذار فلما فصل بينهم وميزهم عن الكاذبين دل
الصفحه ٧٣٥ :
وأما من
الأنصار فهم الذين بايعوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة العقبة وهي الأولى وكانوا ستة
الصفحه ٧٣٦ : ء
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه في الجهاد واللأواء فلما رجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم من سفره
الصفحه ٧٣٧ :
هو الذي يطلقها ويعذرنا فربطوا أنفسهم في سواري المسجد فلما رجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم دخل
الصفحه ٢٧ : أمية قال : كنا عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجاءه عمرو بن قرّة فقال : يا رسول الله إن الله قد كتب
الصفحه ٣٢ :
حيث إنه خليفته كما قال تعالى : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ) [النساء ، ٨٠] (إِنَّ
الصفحه ٨٦ : الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ
بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ