الصفحه ١٤٤ : أرض ولم يكن له بينة فحكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأن يحلف امرؤ القيس فهمّ بالحلف فقرأ عليه رسول
الصفحه ١٥٦ : ، وكان ذلك مكرا منهم فبعث إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال أبو هريرة : عشرة ومن جملتهم خبيب
الصفحه ١٦٠ : : (وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ) [الأحزاب ، ١٠] وقال عطاء : لما دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة
الصفحه ١٦٢ :
وعن ابن عباس
رضي الله تعالى عنهما «لما نزلت أخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم الغنيمة وهي أوّل
الصفحه ١٧١ : أباها لم
يشكها رجعت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأرسل خلفه فجاءه ، فقال له : «مالك ولأهلك؟» قال
الصفحه ١٧٧ : فقال : قد علمت قرابتي من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وحق جدّي عليّ وقدمي في الإسلام ، فقلت : قد غفر
الصفحه ١٨٣ : أبي هريرة رضي الله
تعالى عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الله يقول يوم القيامة : ابن
الصفحه ١٩٥ : ! ثم قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا عليّ سيد البشر آدم ، وسيد العرب محمد ولا فخر
الصفحه ٢٠٤ : قالوا :
يا رسول الله وما الشرك الأصغر؟ قال :
الرياء يقول
الله تعالى لهم يوم يجازي العباد بأعمالهم
الصفحه ٢٦٣ : : المتمرّدون من الكفرة.
روي «أن أهل
الكتاب اختصموا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما اختلفوا فيه من دين
الصفحه ٢٦٤ :
الرَّسُولَ حَقٌّ وَ) قد (جاءَهُمُ
الْبَيِّناتُ) أي : الحجج الظاهرة على صدق النبيّ صلىاللهعليهوسلم (وَاللهُ
الصفحه ٢٨٢ : لإنذارهم
ومجاهدتهم ، وعن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم
الصفحه ٢٨٨ : كانت الدولة يوم أحد للكفار على المسلمين
لمخالفتهم لأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم (وَلِيَعْلَمَ اللهُ
الصفحه ٢٨٩ : وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي
أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى ما فاتَكُمْ
وَلا
الصفحه ٢٩٩ : . وذكروا أيضا وجوها أخر ، وفي هذا القدر كفاية واتفقوا على أن
كل ما نزل فيه وحي من عند الله لم يجز للرسول أن