الصفحه ٢٨٤ : كانت الجنة في السماء
فكيف يكون عرضها ما ذكر؟ أجيب : بأنّ باب الجنة في السماء وعرضها كما أخبر تعالى
الصفحه ٢٩٧ :
محذوفة تقديره ليقضي الله أمره وليبتلي وقوله تعالى : (وَلِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ) فيه وجهان
الصفحه ٣٠٠ :
جاء يوم القيامة وعلى رقبته ذلك المغلول ازدادت فضيحته. وعن ابن عباس أنه
قال : يمثل له ذلك الشيء في
الصفحه ٣٠٧ : والتصلب في الدين وإظهار الجراءة على العدوّ بالحفظ على كل من
يسوءهم وإصابة النفع من ضمان الأجر حتى انقلبوا
الصفحه ٣١٤ : بالصدق عما سألتهم عنه ناجين من العذاب وقيل : هم قوم
تخلفوا عن الغزو ثم اعتذروا بأنهم رأوا المصلحة في
الصفحه ٣٤٥ :
وبما يصلح للمقسوم له من بسط في الرزق وقبض (وَلَوْ بَسَطَ اللهُ
الرِّزْقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوْا فِي
الصفحه ٣٨٥ : فِي
كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ) فهو هذا بعينه أو ما سمعته يقول : (وَالْعَصْرِ (١) إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي
الصفحه ٣٨٨ : الممدوح ، والخلة من الخلال فإنه ودّ تخلل النفس
وخالطها ، قال الزجاج : الخليل الذي ليس في محبته خلل
الصفحه ٣٩٠ :
جبلت عليه فكأنها حاضرة لا تغيب عنه ، فلا تكاد المرأة تسمح بالإعراض عنها
والتقصير في حقها ولا
الصفحه ٤٦١ :
صَيْدُ
الْبَرِّ) أي : اصطياده وأكل ما صيد منه لكم وهو ما لا يعيش إلا
فيه وما يعيش فيه وفي البحر
الصفحه ٥١٦ : : أيّ غرض لكم في (أَلَّا تَأْكُلُوا
مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) من الذبائح (وَقَدْ فَصَّلَ) أي
الصفحه ٥٢٣ :
(قَدْ خَسِرَ
الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلادَهُمْ سَفَهاً) أي : جهلا (بِغَيْرِ عِلْمٍ) نزلت في ربيعة
الصفحه ٥٢٩ : (وَصَّاكُمْ بِهِ) أي : أمركم به وأوجبه عليكم (لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) أي : تتدبرون ما في هذه التكاليف من
الصفحه ٦١٠ : فيها أحقر منها
فاليهود ورثوا التوراة وعلموا ما فيها وضيعوا العمل بما فيها وتركوه وأخذوا الرشا
في
الصفحه ٦٢١ :
القيامة بالساعة لوقوعها بغتة ، أو لأنّ حساب الخلق يقضي فيها في ساعة
واحدة فسميت بالساعة لهذا