الصفحه ١٦٧ :
(مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ) بتجنبه في الحيض وهو القبل ولا تتعدّوه إلى غيره. أمّا
الملامسة فيما
الصفحه ٢٢٦ : بإتقان فعله في خلق الجنين وتصويره ، وفي هذا ردّ
على وفد نجران من النصارى حيث قالوا : عيسى ولد الله
الصفحه ٢٧٣ : من
فروض الكفايات ولأنه لا يصلح له إلا من علم المعروف والمنكر وعلم كيف يرتب الأمر
في إقامته وكيف
الصفحه ٣١٥ :
فلم تظله ، فقالت أمه : لعل فرطة فرطت منك في مدتك فقال : ما أذكر؟ قالت :
لعلك نظرت مرّة إلى السما
الصفحه ٣١٧ : يذكر الرجال في الهجرة ولا
يذكر النساء فنزلت» (١) وقوله تعالى : (فَالَّذِينَ هاجَرُوا) أي : من مكة إلى
الصفحه ٤١٧ :
بما في القلوب فبغيره أولى فيجازيكم عليها فضلا عن جليات أعمالكم ، وقيل :
المراد بالميثاق هو الذي
الصفحه ٥٠٨ :
آية الرحمن وقوله تعالى : (ذلِكَ) إشارة إلى ما تقدّم ذكره في هذه الآية من الأشياء التي
خلقها
الصفحه ٢٠٧ : إيجاب العشر في النخيل والكروم وفيما يقتات من الحبوب إن كان مسقيا بماء
السماء ، أو من نهر يجري الماء فيه
الصفحه ٢٢٧ :
وبإتعاب القرائح في استخراج معانيها والتوفيق بينها وبين المحكمات الدرجات العلى
عند الله.
فإن قيل
الصفحه ٢٦٩ : عطف بيان وردّ هذا القول بأنّ آيات نكرة ومقام إبراهيم معرفة ولا يجوز
التخالف في عطف البيان بإجماع
الصفحه ٥٥٣ : لِيُنْذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا
وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٦٣) فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْناهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ
فِي
الصفحه ٦٧٧ :
فإن قيل :
الموصوفون بهذه الصفة كفار ، والكفر أقبح وأخبث من الفسق ، فكيف يحسن وصفهم بالفسق
في معرض
الصفحه ٧٠٩ :
ذلك استدراج ووبال كما قال تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ
الصفحه ١٢١ : لعبدي بيتا
في الجنة وسموه بيت الحمد» (١). وقوله تعالى : (وَبَشِّرِ
الصَّابِرِينَ) أي : على ما يصيبهم من
الصفحه ١٩٥ :
موجود واحد في الإلهية ، متصف بالحياة واجب الوجود لذاته ، موجد لغيره ، إذ
القيوم هو القائم بنفسه