الصفحه ١٣٩ :
عليكم ولا يعسر ولذلك أباح لكم الفطر في المرض والسفر. واختلفوا هل الفطر
في السفر أفضل أو الصوم
الصفحه ٢٤٣ :
في صحته ؛ لأنّ الشيطان إنما يدعو إلى الشر من له تمييز. وعن أبي هريرة رضي
الله تعالى قال : قال
الصفحه ٦٢٩ :
أنها نزلت في الصلاة كانوا يتكلمون فيها فأمروا باستماع قراءة الإمام
والإنصات.
وروي عن أبي
هريرة
الصفحه ٧٥٣ : : (فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا
فَزادَتْهُمْ إِيماناً) بزيادة العلم الحاصل في تدبر السورة وانضمام الإيمان
بها
الصفحه ١٢٥ : فائت بآية نعرف بها صدقك. فنزل :
(إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إلى آخر الآية.
فإن قيل
الصفحه ١٣٦ :
وفي موضع التشبيه في كاف كما كتب قولان : أحدهما أنّ التشبيه في حكم الصوم وصفته
لا في عدده. قال سعيد بن
الصفحه ١٤٣ : الفجر ، فكان رجال إذا أرادوا الصوم ربط
أحدهم في رجله الخيط الأبيض والخيط الأسود فلا يزال يأكل ويشرب حتى
الصفحه ١٥٣ :
أهل الله وقطان حرمه ، ولا نخرج منه ، فأمروا أن يساووهم ، وثم للترتيب في
الذكر ، وفي الكلام تقديم
الصفحه ٢٢٢ : كنوز الجنة كتبهما الرحمن بيده قبل أن يخلق الخلق بألفي سنة من قرأهما بعد
الآخرة أجزأتاه عن قيام الليل
الصفحه ٢٦٨ :
التوحيد الصرف ، والاستقامة في الدين والتجنب عن الإفراط وهو تحريف التوراة
وعن التفريط وهو ترك
الصفحه ٤٢٦ : إِنِّي لا
أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي) أي : لا أملك التصرّف ولا ينفذ أمري إلا في نفسي وأخي ؛
لأنّ
الصفحه ٦٦٢ : لكم قوّة في الحرب على قتال عدوّكم وقوله تعالى : (وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ) مصدر بمعنى حبسها في سبيل
الصفحه ٧٢٠ :
على كل سرير سبعون فراشا على كل فراش زوجة من الحور العين في كل بيت سبعون
مائدة على كل مائدة سبعون
الصفحه ٧٤٤ : الجنة يوم القيامة الذين يحمدون
الله في السرّاء والضرّاء» (١).
الصفة الرابعة
قوله تعالى
الصفحه ٤٩ :
سبحانه وتعالى كما جاء في الحديث «إنّ الله يستحي من ذي الشيبة المسلم أن
يعذبه» (١) «إنّ الله حييّ