الصفحه ٣١٨ :
والعامل فيها معنى الظرف (وَما) أي : والذي (عِنْدِ اللهِ) من الثواب لكثرته ودوامه (خَيْرٌ
الصفحه ١٣٨ : مجرى المضاف والمضاف إليه حيث أعربوا الجزأين وإنما سماه العرب بذلك
إمّا لارتماضهم فيه من حر الجوع والعطش
الصفحه ١٢٦ :
فكأنه قيل : وما أنزل في الأرض من ماء وبث فيها من كل دابة ، ويجوز عطفه
على أحياء على معنى ، فأحيا
الصفحه ٧٠٥ :
للنبي صلىاللهعليهوسلم فيه من الله تعالى نهي فيعد معصية ولأعده الله تعالى
معصية عليه بل لم يعده
الصفحه ٧٣٣ : الإيمان» (١) وأما الأعراب فقد ذمّهم الله تعالى في هذه الآية.
وقيل : سموا
بالعرب لأنّ ألسنتهم معربة عما
الصفحه ١٣٢ : البرّ كله في الصلاة ولكن البرّ ما في هذه الآية ، قاله
ابن عباس ومجاهد وعطاء. وعلى الثاني ليس البرّ صلاة
الصفحه ١٥٥ :
وأسباب المعاش أو في معنى الدنيا ، لأن ادعاءه المحبة بالباطل يطلب به حظا
من حظوظ الدنيا ولا يريد
الصفحه ١٨٠ : .
(حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ) الخمس بأدائها في أوقاتها ، ولعل الأمر بالصلاة إنما
وقع في تضاعيف أحكام الأولاد
الصفحه ٣٧٧ : وصام
رمضان كان حقا على الله أن يدخله الجنة جاهد في سبيل الله أو جلس في أرضه التي ولد
فيها» قالوا : يا
الصفحه ٤٥٩ :
والفأرة والكلب» (١) وفي رواية أخرى الحية بدل العقرب مع ما فيه من التنبيه
على جواز قتل كل مؤذ
الصفحه ٦٩٦ : : «ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدّي منها حقها إلا
إذا كان يوم القيامة صفحة له صفائح من نار فأحمي عليها في
الصفحه ٦٩٩ :
وكانوا يحجون في كل شهر عامين فحجوا في ذي القعدة عامين ثم حجوا في المحرم
عامين ثم حجوا في صفر
الصفحه ٧٠٠ : موصلة إلى الاهتداء لما سبق لهم في الأزل
أنهم من أهل النار ، ولما رجع النبيّ صلىاللهعليهوسلم من الطائف
الصفحه ٧١٩ : للعقاب بالكفر والتكذيب ، ولما بالغ سبحانه
وتعالى في وصف المنافقين بالأعمال الفاسدة والأفعال الخبيثة ثم
الصفحه ١١٩ :
تخافوا مطاعنتهم في قبلتكم ، فإنهم لا يضرونكم (وَاخْشَوْنِي) بامتثال أمري فلا تخالفوا ما أمرتكم به