الصفحه ٧٢٩ : أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ
اللهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٩٩
الصفحه ٢٧٢ : مقاتل : ليس في آل عمران منسوخ إلا هذه الآية (وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) أي : موحدون
الصفحه ٥١٨ : يقذف في قلبه نورا فينفسح له ويقبله.
ولما نزلت هذه
الآية سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن شرح الصدر
الصفحه ٢٥٧ :
النصارى عيسى ، وقالت النصارى : يا محمد ما تريد إلا أن نقول فيك ما قالت
اليهود في عزير ، نزل
الصفحه ٢٨٠ : ظالِمُونَ (١٢٨)
وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ
وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشا
الصفحه ٢٨٢ : ء عليهم.
ولما شرح
سبحانه وتعالى عظيم نعمه على المؤمنين فيما يتعلق بإرشادهم إلى الأصلح في أمر
الدين
الصفحه ٤١٠ :
وقوله تعالى : (وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ) في محل رفع أيضا فكان عطفا على الميتة أي : وحرم عليكم
الصفحه ٤٤٨ :
محذوف والنية به التأخير عما في خبر إنّ مع اسمها وخبرها كأنه قيل : إن
الذين آمنوا والذين هادوا
الصفحه ٤٨٢ : (١) :
والله لن
يصلوا إليك بجمعهم
حتى أوسد في
التراب دفينا
فاصدع بأمرك
ما عليك غضاضة
الصفحه ٦٨١ : الظلمة والمفسدين؟ أجيب : بأن المراد من
هذه الخشية الخوف والتقوى في أبواب الدين ، وأن لا يختار على رضا
الصفحه ٧٥١ : في سبيل الله حرّمه الله تعالى
على النار» (١).
(وَلا
يُنْفِقُونَ) في سبيل الله (نَفَقَةً صَغِيرَةً
الصفحه ٤٧ : ماؤها على حذف مضاف أو تسمية للماء باسم مجراه مجازا
وإسناد الجري إليها مجاز كما في قوله تعالى
الصفحه ٦٩٤ : من
طال عمره تمزق شعره وذهب وهي صفة أخبث الحيات ، والزبيبتان : الزائدتان في
الشدقين.
وروي لما نزلت
الصفحه ٣٣١ :
في شيء ما أغلظ فيه حتى طعن بإصبعه في صدري وقال : «يا عمر ألا يكفيك آية
الصيف التي في آخر سورة
الصفحه ٣٤٨ : أَنْفَقْتَ ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلكِنَّ اللهَ أَلَّفَ
بَيْنَهُمْ