الصفحه ٦٥٩ : على أمره (حَكِيمٌ) أي : في صنعه يفعل بحكمته البالغة ما يستبعده العقل ،
ويعجز عن إدراكه.
ولما شرح
الصفحه ٨ : .
٣ ـ شرح تنبيه
أبي إسحاق الشيرازي. في الفروع.
٤ ـ شرح منهاج
الدين للجرجاني. في شعب الإيمان.
٥ ـ فتح
الصفحه ٥٨٢ : لم تؤثر فيهم بل زادوا عندها عتوّا وانتهاكا في البغي
وإنما عرّف الحسنة وذكرها مع أداة التحقيق لكثرة
الصفحه ٧٢٧ :
أن يدخل في الإسلام كثير بهذا السبب» (١) فيروى أنه أسلم ألف من الخزرج لما رأوه طلب الاستشفاء
بثوب
الصفحه ٧٣٠ : في كلام العرب على قسمين : يقال : اعتذر إذا كذب
في عذره ومنه قوله تعالى : (يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٧٣٥ : ذكر كونهم سابقين ولم يبين لهم أنهم سابقون
في ما ذا فبقي اللفظ مجملا فوجب صرف ذلك اللفظ إلى ما قد صاروا
الصفحه ٤٥٧ :
والمساكين من الزكاة والكفارات جاز له أن يكفر بالصوم لأنه فقير في الأخذ
فكذا في الإعطاء (ذلِكَ) أي
الصفحه ٦٧٥ : تعالى : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِعَذابٍ أَلِيمٍ) أي : مؤلم وهو القتل والأسر في الدنيا والنار في
الصفحه ١٠ :
وستين ، فاستخرت الله تعالى في حضرته بعد أن صليت ركعتين في روضته وسألته
أن ييسر لي أمري فشرح الله
الصفحه ٢٣٠ : المال والولد ؛ لأنهما
أقرب الأمور التي يفزع إليها في دفع النوائب ، فبين تعالى أن صفة ذلك اليوم مخالفة
الصفحه ١٣ :
لأنه أهمّ وأدلّ على الاختصاص وأدخل في التعظيم وأوفق للوجود فإنّ اسمه
تعالى مقدّم ذاتا لأنه قديم
الصفحه ٦٣٣ : الله صلىاللهعليهوسلم بينهم على السواء ، رواه الحاكم في المستدرك ، وعن
عبادة بن الصامت : نزلت فينا
الصفحه ٢١ : والمخل بالعمل فاسق مغضوب عليه
لقوله تعالى في القاتل عمدا : (وَغَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِ) [النساء ، ٩٣] والمخل
الصفحه ٦٠١ :
يخافونه فقد زالت رياستهم ووقعوا في الذل والهوان وعن عطاء بن يسار قال :
لقيت عبد الله بن عمرو بن
الصفحه ٧٢١ : ووعدهم بالثواب الرفيع والدرجة العالية ثم عاد إلى شرح
أحوال الكفار والمنافقين بقوله تعالى :
(يا أَيُّهَا