الصفحه ١١٣ : :
__________________
(١) أخرجه البغوي في شرح السنة ١٤ / ٢٤١ ، ومعمر بن راشد في جامعه ١ / ٣٤٧.
الصفحه ٦٩٣ : الناس
في زماننا وجد هذه الآيات كأنها ما أنزلت إلا في شأنهم وشرح أحوالهم فترى الواحد
منهم يدعي أنه لا
الصفحه ٥٥٨ : : ألك ثمر فقلت : ما لي ثمرة فقد بالغ في النفي كما
بالغوا في الإثبات وقوله تعالى : (وَلكِنِّي رَسُولٌ
الصفحه ٦٧٦ : أمرت بقتالهم (اسْتَجارَكَ) أي : طلب أن تعامله في الإكرام معاملة الجار بعد انقضاء
مدّة السياحة
الصفحه ٦٤٨ : الخيانة كأبي لبابة ؛ لأنه يشغل القلب بالدنيا ويصيره حجابا عن خدمة
المولى.
ثم إنه تعالى
نبه بقوله تعالى
الصفحه ٤٣٩ : أبي لبابة بن المنذر
بعثه النبيّ صلىاللهعليهوسلم إلى بني قريظة حين حاصرهم فاستشاروه في النزول وقالوا
الصفحه ٦٤٤ : لبابة بن أبي الحقيق وهو على فرسه فنزلت.
القول
الثالث : إنها نزلت في
يوم أحد في قتل أبيّ بن خلف ، وذلك
الصفحه ٥٥١ : الجنة وعقاب أهل النار ، وقال أبو مخلد : هم
ملائكة يرون في صورة الرجال ، والأقوال الأول تدل على أنّ أصحاب
الصفحه ٦٩٥ : اسْتَغْنى) [العلق ، آيتان : ٦ ـ ٧] فالطغيان يمنع من وصول العبد إلى مقام رضوان
الرحمن ويوقع في الخذلان
الصفحه ٢٠ :
__________________
(١) عجز البيت :
فمضيت ثمّت قلت لا يعنيني
والبيت من الكامل ، وهو لرجل من سلول في
الدرر ١ / ٧٨ ، وشرح
الصفحه ٢٩٥ : ، قال أبو طلحة : غشينا النعاس ونحن في مصافنا
يوم أحد فكان السيف يسقط من أحدنا فيأخذه ثم يسقط فيأخذه
الصفحه ٥ :
مقدمة
في علم التفسير (١)
هو علم يعرف به
نزول الآيات ، وشؤونها وأقاصيصها ، والأسباب النازلة
الصفحه ٢٥٠ : ، وشرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص ٧٧٢ ، وشرح شواهد الشافية ص ٤١٥ ، والصاحبي في
فقه اللغة ص ٢٥١ ، ومجالس
الصفحه ٣٢٧ : موتهم (ذُرِّيَّةً ضِعافاً) أي : أولادا صغارا (خافُوا عَلَيْهِمْ) أي : الضياع (فَلْيَتَّقُوا اللهَ) في
الصفحه ٧٣٦ : : أنا ابن
رجل جلا فحذف الموصوف وأقام الصفة مقامه.
وقال الزجاج :
في الآية تقديم وتأخير والتقدير وممن