الصفحه ٥٨٥ : عليهالسلام (إِلى أَجَلٍ هُمْ
بالِغُوهُ) أي : إلى حدّ من الزمان هم بالغوه لا محالة فمعذبون فيه
لا ينفعهم ما
الصفحه ٦٣٠ :
[إبراهيم ، ٣٤] فعند انكشاف هذا المقام في القلب يقوى الرجاء ، فإذا سمع
بعد ذلك قوله : (تَضَرُّعاً
الصفحه ٦٣٤ :
اجتمعا في آية واحدة وهي قوله تعالى : (تَقْشَعِرُّ مِنْهُ
جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ
الصفحه ٦٤٩ :
سيفا صارما ، فيضربوه ضربة رجل واحد ، فيتفرّق دمه في القبائل ، فلا تقوى بنو هاشم
على حرب قريش كلهم فإذا
الصفحه ٦٥٢ :
ليصرفوا عن دين الله تعالى نزلت في المطعمين يوم بدر ، وكانوا اثني عشر
رجلا منهم : أبو جهل بن هشام
الصفحه ٦٥٥ : (لَاخْتَلَفْتُمْ فِي
الْمِيعادِ) وذلك أنّ المسلمين خرجوا ليأخذوا العير راغبين في
الخروج ، وخرج الكفار مرعوبين مما
الصفحه ٦٦٤ :
أي : كافيك (اللهُ هُوَ الَّذِي
أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ) في سائر أيامك ، فإن أمر النبيّ
الصفحه ٧٣٩ : ليكفروا فيه بالطعن
على النبيّ صلىاللهعليهوسلم والإسلام (وَتَفْرِيقاً بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ) لأنهم كانوا
الصفحه ١٥ : جنة
، أي : وقاية من واحد.
الثالثة
: قال النسفيّ
في «تفسيره» قيل : الكتب المنزلة من السماء إلى الدنيا
الصفحه ٢٨ : والإنجيل
والزبور والفرقان العظيم ، واختلف القرّاء في مدّ وقصر ما أنزل فقالون والدوري عن
أبي عمرو يمدّان
الصفحه ٤٦ : ء لامتنع خفاؤه عادة سيما
والطاعنون فيه أكثر من الذابين عنه في كل عصر لأنّ ذلك راجع للآية الثانية ،
والثالث
الصفحه ٦٤ :
حظوظ الآخرة (وَإِيَّايَ
فَاتَّقُونِ) خافون في ذلك دون غيري.
(وَلا تَلْبِسُوا
الْحَقَّ
الصفحه ٨٤ :
(فَوَيْلٌ) أي : واد في جهنم كما رواه الترمذيّ (١) ، قال سعيد بن المسيب : لو سيرت فيه جبال الدنيا
الصفحه ٩١ : يجيء فيه فلما كان وقته بعثنا رجلا من بني إسرائيل في
طلبه ليقتله فانطلق حتى لقيه ببابل غلاما مسكينا
الصفحه ١٠٤ : فِي الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ
الصَّالِحِينَ (١٣٠) إِذْ قالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قالَ