الصفحه ٣٣٨ :
الله تعالى عنها أنها قالت : فيما أنزل الله في القرآن عشر رضعات معلومات
يحرمن ثم نسخت بخمس معلومات
الصفحه ٣٣٩ :
يروى ذلك عن
عمران بن حصين وأبي هريرة وهو قول أصحاب الرأي. وهل المباشرة بشهوة كلمس وقبلة
كالوطء في
الصفحه ٣٤٧ : ثلاثة أيام ويجوز فيها للخبر الصحيح : «لا يحل لمسلم أن يهجر
أخاه فوق ثلاث» (١) إن قصد بهجرها ردّها لحظ
الصفحه ٣٦٩ : الله بما وهبهم
الله من صحيح العقل ، والعصمة تقال في حق غير الأنبياء أيضا ؛ لأنها المنع من
المعصية ولكن
الصفحه ٣٧٥ :
بمنزلته قبل أن تقول الكلمة التي قال» (١) أو إنّ هذا جزاؤه إن جوزي ولا بدع في خلف الوعيد لقوله
الصفحه ٣٨٩ : وَكانَ اللهُ واسِعاً حَكِيماً
(١٣٠) وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا
الصفحه ٣٩١ : قرّر ذلك بقوله تعالى : (وَكانَ اللهُ
غَنِيًّا) عن الخلق وعبادتهم (حَمِيداً) في ذاته حمد أو لم يحمد
الصفحه ٤٣٥ : عزيز حكيم وسيأتي الكلام في سورة الأحزاب أنّ هذه الآية
كانت فيها.
(وَمَنْ يُرِدِ اللهُ
فِتْنَتَهُ) أي
الصفحه ٤٥٥ : أن تكونوا قسيسين ورهبانا فإنه ليس في ديني ترك اللحم
ولا النساء ولا اتخاذ الصوامع وإن سياحة أمتي الصوم
الصفحه ٥١٩ : ) أي : العذاب أو الشيطان أي : يسلطه (عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) وقال الزجاج : الرجس في الدنيا
الصفحه ٥٢١ : ثابت على الإسلام وعلى مصابرتكم ، والتهديد بصيغة الأمر مبالغة
في الوعيد (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) غدا في
الصفحه ٥٤٦ : في العرف وذلك حين سألوا نزول العذاب فأنزل الله تعالى هذه الآية
، وقرأ قالون والبزي وأبو عمرو بإسقاط
الصفحه ٥٥٢ : على عينيّ أن تطعم الكرى
وقيل : لما
كانت شهواتهم في الدنيا في لذة الأكل والشرب وعذبهم الله في الآخرة
الصفحه ٥٦٥ : قلوبهم وهلكوا. وسيأتي لهذه القصة زيادة إن
شاء الله تعالى في سورة النمل.
ويروى أنّ رسول
الله
الصفحه ٥٨٤ :
تلقي نفسها في القدور وهي تغلي وفي التنانير وهي تفور فأثابها الله تعالى
بحسن طاعتها برد الما