الصفحه ٩٣ : :
كانت الشياطين تسترق السمع فيسمعون كلام الملائكة فيما يكون في الأرض من موت وغيره
فيأتون الكهنة ويخلطون
الصفحه ١٠٠ :
١] والمنزول فيه الأخنس بن شريق (أُولئِكَ) أي : المانعون (ما كانَ لَهُمْ أَنْ
يَدْخُلُوها) أي
الصفحه ١٣٠ : والجراد والحرمة المضافة إلى العين تفيد عرفا حرمة التصرّف
فيها مطلقا إلا ما خصه الدليل كالتصرّف في المدبوغ
الصفحه ١٣٣ : : نسخت الزكاة وجوب كل
صدقة. وروي ليس في المال حق سوى الزكاة (وَالْمُوفُونَ
بِعَهْدِهِمْ إِذا عاهَدُوا
الصفحه ١٤٠ : النار ، فاستكثروا فيه من أربع خصال :
خصلتين ترضون بهما ربكم وخصلتين لا غنى لكم عنهما فأمّا الخصلتان
الصفحه ١٤٦ : مَعَ الْمُتَّقِينَ (١٩٤) وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ
الصفحه ١٥٢ : بعرفات فعرفها بالنعت فسمي المكان واليوم بما ذكر.
فإن قيل : هلّا
منعت الصرف وفيها السببان : العلمية
الصفحه ١٥٧ :
ونزل في مؤمني
أهل الكتاب عبد الله بن سلام وأصحابه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي
الصفحه ١٦٣ :
بأنّ العمل غير موجب ، ولا قاطع في الدلالة ، سيما والعبرة بالخواتيم (وَاللهُ غَفُورٌ) للمؤمنين لما
الصفحه ١٨٩ :
من ملوك الكنعانيين بالشام في زمن بني إسرائيل ، جبار من العمالقة من أولاد
عمليق بن عاد
الصفحه ١٩٤ : بآفة تخلّ بالحياة قاصرا في الحفظ والتدبير ، ولذلك ترك العاطف فيه.
وفي الجمل التي
بعده من قوله : (لَهُ
الصفحه ٢٤٨ : ) الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ
مِنَ الْمُمْتَرِينَ (٦٠) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ
الصفحه ٢٦٥ :
ونزل في اليهود
: (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا) بعيسى والإنجيل (بَعْدَ إِيمانِهِمْ) بموسى والتوراة
الصفحه ٢٨٥ : ينفقون.
واختلف في سبب نزول هذه الآية فقال عطاء : نزلت في أبي سعيد التمار أتته امرأة
حسنة تبتاع منه تمرا
الصفحه ٢٩٩ :
به غيره في المشاورة وتصير سنة ورابعها : أنه عليه الصلاة والسّلام شاورهم
في وقعة أحد فأشاروا عليه