الصفحه ٦١٥ : المستجابة لما اتبع الهوى انسلخ من
الدين ، فصار في درجة الكلب ، وذلك يدل على أن كل من كانت نعم الله تعالى في
الصفحه ٦١٨ : لأوليائه من الثواب
ولأعدائه من العقاب.
(وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى) ذكر ذلك في أربع سور أوّلها هذه
الصفحه ٦١٩ :
يُلْحِدُونَ) أي : يميلون عن الحق (فِي أَسْمائِهِ) أي : حيث اشتقوا منها أسماء لآلهتهم كاللات من
الصفحه ٧٠٨ : (هُوَ) أي : الله (مَوْلانا) أي : ناصرنا وحافظنا وهو أولى بنا من أنفسنا في الموت
والحياة ذلك بأن الله
الصفحه ٧١٠ :
جمع مغارة وهو الموضع الذي يغور فيه الإنسان أي : يستتر (أَوْ مُدَّخَلاً) أي : موضعا يدخلونه
الصفحه ٧١٧ : هُمُ الْفاسِقُونَ) أي : الكاملون في الفسق الذي هو التمرّد في الكفر
والانسلاخ عن كل خير وكفى المسلم
الصفحه ٧٤٠ :
وأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يتخذ ذلك الموضع كناسة تلقى فيه الجيف والقمامة ومات
أبو عامر
الصفحه ٧٥٠ : فقد نقضت العهد وإن صدقت أقام عليّ الحدّ فتركها
ثم عرضوا عليه الزنا فجاء ذلك الخاطر فتركه وكذا في
الصفحه ١٤ : حذفت الهمزة ونقلت
حركتها إلى اللام فصار اللاه بلامين متحرّكين ثم سكنت الأولى وأدغمت في الثانية
للتسهيل
الصفحه ٣٤ : ) أي : كإيمان الناس الكاملين في الإنسانية الموافق
باطنهم فيه لظاهرهم العاملين بقضية العقل ، فاللام في
الصفحه ٤٥ :
دلالة أو إمارة لأنه تعالى كذب المنافقين في قولهم : (إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ) [المنافقون ، ١] لما
الصفحه ٥٥ : أو
لعباده سبحان الله وبحمده» (١) وقيل : ونحن نصلي بأمرك ، قال ابن عباس : كل ما في
القرآن من التسبيح
الصفحه ٥٧ :
الظَّالِمِينَ
(٣٥) فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ
وَقُلْنَا
الصفحه ٥٩ : ، وإنما صح العطف على المستكن مع أنّ المعطوف لا
يباشر فعل الأمر لأنه وقع تابعا ويغتفر في التابع ما لا يغتفر
الصفحه ٨١ : فيهم (فَادَّارَأْتُمْ) فيه إدغام التاء في الأصل في الدال أي : تخاصمتم
وتدافعتم (فِيها) أي : في شأنها