الصفحه ٢٢٠ : أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ) أي : من القرآن فيه شهادة وتنصيص من الله تعالى على صحة
إيمانه والاعتداد به
الصفحه ٣٢٣ : هذه الآية في اليتامى ، وما كان
في أكل أموالهم من الحوب الكبير خاف الأولياء أن يلحقهم الحوب بترك العدل
الصفحه ٣٥٢ : مع حذف إحدى التاءين في الأصل ، وشدّد
السين نافع وابن عامر ، وخففها الباقون.
(وَلا يَكْتُمُونَ
اللهَ
الصفحه ٣٦٢ : إلا أن يحسن إلى صاحبنا ويوفق بينه وبين خصمه بالتقريب
في الحكم دون الحمل على مرّ الحق.
(أُولئِكَ
الصفحه ٣٦٦ :
وأمي منهم وإنما ذكر الولدان مبالغة في الحث وتنبيها على تناهي المشركين
بحيث بلغ أذاهم الولدان وإن
الصفحه ٣٧٦ : كانَ) ولم يزل (بِما تَعْمَلُونَ
خَبِيراً) أي : عالما به وبالغرض منه فيجازيكم به فلا تتساهلوا في
القتل
الصفحه ٣٨٦ :
والاستقامة ، وإنما ذكر في الآية الأولى (فقد افترى) ؛ لأنها متصلة بقصة
أهل الكتاب ، ومنشأ شركهم
الصفحه ٣٩٩ :
أهل الكتاب إلا ليؤمنن بعيسى قبل موت عيسى ، وذلك عند نزوله من السماء في
آخر الزمان ، فلا يبقى أحد
الصفحه ٤٤٤ :
التهكم كما في قوله تعالى : (فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ) [آل عمران ، ٢١] وقوله تعالى : (مَنْ
الصفحه ٤٥١ : ؟ أجيب : بأنه
أتى ب (ما) نظرا إلى ما هو عليه في ذاته توطئة لنفي القدرة عنه رأسا وتنبيها على
أنه من هذا
الصفحه ٤٨٥ : : (وَالْمَوْتى) أي : الكفار لشبههم بهم في عدم السماع (يَبْعَثُهُمُ اللهُ) في الآخرة (ثُمَّ إِلَيْهِ
يُرْجَعُونَ
الصفحه ٥٠٥ : أُوحِيَ
إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ) قال قتادة : نزلت في مسيلمة الكذاب من بني حنيفة وكان
يسجع
الصفحه ٥٤٢ : (وَلَكُمْ فِي
الْأَرْضِ) أي : جنسها (مُسْتَقَرٌّ) أي : موضع استقرار (وَ) لكم فيها (مَتاعٌ) أي : تمتع (إِلى
الصفحه ٥٦٣ : عارض
ممطرنا فجاءتهم منها ريح عقيم فأهلكتهم ونجا هود ومن معه من المؤمنين وأتوا مكة
فعبدوا الله فيها حتى
الصفحه ٦٠٢ : ، وقيل : الهدى والبيان والرسالة ،
وقيل : الحق الذي بيانه في القلوب كبيان النور.
فإن قيل : كيف
يمكن حمل