الصفحه ٣٢ : الأسفل من النار استدراجا لهم وامتثال الرسول والمؤمنين أمر
الله في إخفاء حالهم وإجراء حكم الإسلام مجاراة
الصفحه ٤٨ :
٦٥] تأكيدا لا تأسيسا والأصل خلافه لكن المراد به الدوام في الآية عند
الجمهور لما يشهد له من الآيات
الصفحه ٥١ : بربوبيته ، وعهد أخذه بواسطة الملك على النبيين بأن
يقيموا الدين ولا يتفرّقوا فيه ، وعهد أخذه بواسطة الرسل
الصفحه ٦٥ : قال : سمعت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم يقول : «يجاء بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق
أقتابه
الصفحه ٨٥ : ] [الجاثية ، ٨]
(فَأُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ) أي : ملازموها في الآخرة كما أنهم ملازمو أسبابها في
الدنيا
الصفحه ١١٢ :
والقول : ما
قالت حذام. اه.
نعم إن قدر
قولوا في (وَنَحْنُ لَهُ
عابِدُونَ) معطوفا على الزموا
الصفحه ١٥١ : اللهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ
أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي
الصفحه ١٥٤ : البصر ، وفي الحديث : «يحاسب الخلق
كلهم في قدر نصف نهار من أيام الدنيا» (١).
(وَاذْكُرُوا اللهَ) أي
الصفحه ١٧٠ :
ثلاثة أشهر ، والحوامل فعدّتهنّ أن يضعن حملهنّ كما في سورة الطلاق :
والإماء فعدّتهنّ قرآن بالسنة
الصفحه ١٧١ : في الشرع من أداء حقوق النكاح وحسن
الصحبة (أَوْ تَسْرِيحٌ
بِإِحْسانٍ) بالطلقة الثالثة ، أو بأن لا
الصفحه ١٧٦ :
تَراضٍ) أي : اتفاق (مِنْهُما وَتَشاوُرٍ) بينهما فتظهر مصلحة الولد فيه (فَلا جُناحَ عَلَيْهِما) في
الصفحه ١٨٣ :
والاستسلام للقضاء فإنّ الموت إذا لم يكن منه بد ولم ينفع منه مفرّ ، فأولى
أن يكون في سبيل الله
الصفحه ١٩١ : فيه أهل الكتاب لأنهم
يجدونه في كتبهم كذلك وأرباب التواريخ (وَإِنَّكَ) أي : والحال إنك (لَمِنَ
الصفحه ٢١٨ : (فَإِنَّهُ فُسُوقٌ
بِكُمْ) أي : معصية وخروج عن الأمر (وَاتَّقُوا اللهَ) في مخالفة أمره ونهيه (وَيُعَلِّمُكُمُ
الصفحه ٢١٩ : مضمومة للجميع (وَلْيَتَّقِ اللهَ
رَبَّهُ) في الخيانة وإنكار الحق وفيه مبالغات من حيث الإتيان
بصيغة الأمر