الصفحه ٥١٥ : شئت من
أساقفة النصارى ليخبرنا عنك بما في كتابهم من أمرك.
(أَفَغَيْرَ اللهِ) أي : قل لهم يا محمد
الصفحه ٥٢٥ :
وتنسبونها إلى الله تعالى.
ولما احتج
عليهم بهذه الحجة وبيّن أنه لا سند لهم في ذلك قال تعالى
الصفحه ٥٣٢ : شِيَعاً) أي : فرقا مختلفة وهم اليهود والنصارى في قول مجاهد
وقتادة كأهل الكتاب فإنهم ابتدعوا في دينهم بدعا
الصفحه ٥٣٦ : يؤتى به إلى الميزان فينشر عليه تسعة وتسعون سجلا كل سجل
مدّ البصر فيخرج له بطاقة فيها كلمتا الشهادة
الصفحه ٥٤٥ :
للصلاة وكان بنو عامر في أيام حجهم لا يأكلون الطعام إلا قوتا ولا يأكلون
دسما يعظمون بذلك حجهم فقال
الصفحه ٥٤٨ : بأن (يَلِجَ) أي : يدخل (الْجَمَلُ) على كبره (فِي سَمِّ الْخِياطِ) أي : ثقب الإبرة وهو غير ممكن فكذا
الصفحه ٥٤٩ : واغتباطا بما نالوا
وتلذذوا بالتكلم به وتبجحا بأنّ ما علموه يقينا في الدنيا صار لهم عين اليقين في
الآخرة
الصفحه ٥٦٩ : الضعف قيل : إنّ مدين بن إبراهيم تزوّج بنت لوط عليهماالسلام فولدت فرمى الله تعالى في نسلهما بالبركة
الصفحه ٥٨١ : ما جرى شدد فرعون في استعمالهم فكان يستعملهم جميع
النهار بلا أجر وأراد أن يعيد القتل عليهم فقالوا
الصفحه ٧١٢ :
لإصلاح ذات البين يعطى مع الغني ولو في غير دم ويعطى المستدين لقرى ضيف
وعمارة مسجد وبناء قنطرة وفك
الصفحه ٧٢٤ :
حاصل في ثعلبة مع نفاقه فلهذا السبب امتنع رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أخذ تلك الصدقة.
ثم قال
الصفحه ٧٢٦ : ء تقضيها
مساءة أحقاب
وقوله تعالى :
(فَلْيَضْحَكُوا
قَلِيلاً) أي : في الدنيا (وَلْيَبْكُوا
الصفحه ٧٢٨ :
أوّلها : أنّ في الآية المتقدّمة (فَلا تُعْجِبْكَ) بالفاء وههنا بالواو لأنّ الآية الأولى ذكرت بعد
الصفحه ٧٤١ : على السقوط (فَانْهارَ بِهِ) أي : سقط مع بانيه (فِي نارِ جَهَنَّمَ) خير وهذا تمثيل للبناء على ضدّ
الصفحه ١٧ :
زيادة فيه ولا نقصان منه ، وإلى عالم الجبروت وهو ما بين العالمين مما يشبه
أن يكون في الظاهر من