الصفحه ٢١١ :
(لا يَسْتَطِيعُونَ
ضَرْباً) أي : سفرا (فِي الْأَرْضِ) للتجارة والمعاش لشغلهم عنه بالجهاد
الصفحه ٢٣٣ : بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ
فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٢١) أُولئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ
فِي
الصفحه ٢٣٤ : : يا بنيّ لا تكن أعجز من هذا الديك يصوّت في الأسحار وأنت
نائم على فراشك. وعن زيد بن أسلم أنه قال : هم
الصفحه ٢٣٧ :
صلىاللهعليهوسلم بشيء من التوراة فيها الرجم مكتوب فقال له : اقرأ فلما
أتى على آية الرجم وضع كفه
الصفحه ٢٤٢ :
النذر مشروعا في عهدهم في الغلمان فقال لها زوجها : ويحك ما صنعت أرأيت إن
كان ما في بطنك أنثى لا
الصفحه ٢٦٦ : ) وَأَمَّا
الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها خالِدُونَ
(١٠٧) تِلْكَ آياتُ
الصفحه ٣٣٦ : آباؤكم إلا ما قد سلف أو من اللفظ للمبالغة في التحريم ،
والمعنى : لا تنكحوا حلائل آبائكم إلا ما قد سلف إن
الصفحه ٣٤٩ : » (٢) ، وفيه رواية أنه صلىاللهعليهوسلم كان يقول في مرضه : «الصلاة وما ملكت أيمانكم» (٣) فجعل يتكلم وما يفيض
الصفحه ٣٥٠ : وَيَقُولُونَ سَمِعْنا وَعَصَيْنا وَاسْمَعْ غَيْرَ
مُسْمَعٍ وَراعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي
الصفحه ٣٦٤ :
أدنى من منزلتك ، وإن لم أدخل الجنة لا أراك أبدا فأنزل الله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ) في
الصفحه ٣٦٧ :
روي أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم
إصبعه في اليم فلينظر
الصفحه ٣٧٨ :
تعالى إذا أطمع عبده بشيء أوصله إليه ولكن في ذكر الإطماع والعفو إيذان بأن
أمر الهجرة مضيق لا توسعة
الصفحه ٤٠٩ : والعزى ، قال
ابن عادل : وقدم هنا لفظ الجلالة في قوله لغير الله به وأخرت في البقرة لأنها هناك
فاصلة أو
الصفحه ٤١٣ : ) أي : في محرماته (إِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الْحِسابِ) فيؤاخذكم بما جل ودق.
وقوله تعالى : (الْيَوْمَ
الصفحه ٥٠٩ : ، وقيل : مشتبها في النظر مختلفا في الطعم والله سبحانه
ذكر في هذه الآية أربعة أنواع من الشجر بعد ذكر الزرع