الصفحه ٥٩٦ : : ما حملني عليه مما صنعت بأخي (وَلِأَخِي) أي : اغفر له ما فرط في كفهم عن عبادة العجل إن كان وقع
منه
الصفحه ٦٢٧ : (٢) :
خذي العفو
مني تستديمي مودّتي
ولا تنطقي في
سورتي حين أغضب
وقال عكرمة :
لما
الصفحه ٦٥٧ :
إِذْ
يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ
دِينُهُمْ وَمَنْ
الصفحه ٧٠٧ : كارِهُونَ (٥٤) فَلا تُعْجِبْكَ
أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي
الصفحه ٧١٥ : ) وأصل المحادّة في اللغة المخالفة والمجانبة والمعاداة
واشتقاقه من الحدّ يقال : حادّ فلان فلانا أي : صار
الصفحه ٢٤ : كسورة البقرة وآل عمران وقيل : أسماء للقرآن قاله قتادة.
والحكمة في الإتيان بهذه الأحرف الثلاثة أنّ الألف
الصفحه ٢٥ : في الكتب المتقدّمة لأن سورة البقرة مدنية كما مرّ وأكثرها
احتجاج على اليهود وعلى بني إسرائيل وقد كانت
الصفحه ٣٩ :
لَهُمْ
مَشَوْا فِيهِ) أي : ضوئه (وَإِذا أَظْلَمَ
عَلَيْهِمْ قامُوا) أي : وقفوا متحيّرين فالله
الصفحه ٤٤ :
ولما كان القرآن منزلا كذلك طعنوا فيه بأنه مثل كلامهم فقيل لهم : إن
ارتبتم في نزوله منجما فأتوا
الصفحه ٥٣ :
في القدر والعظم وفضل خلق السماء على خلق الأرض كقوله تعالى : (ثُمَّ كانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٧٣ : مَشْرَبَهُمْ كُلُوا
وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (٦٠)
وَإِذْ قُلْتُمْ
الصفحه ١٤٧ : مقابل (بِالشَّهْرِ
الْحَرامِ) وذلك أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم لما خرج معتمرا في ذي القعدة سنة ست
الصفحه ١٦٠ : وما بعدها مقدّم على الاستثناء في المعنى (بَغْياً) من الكافرين (بَيْنَهُمْ) حسدا وظلما لحرصهم على
الصفحه ١٦١ : تَعْلَمُونَ (٢١٦) يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ
فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ
الصفحه ١٨١ :
شدّة الخوف وسيأتي بقية الأقسام إن شاء الله تعالى في سورة النساء. ولا
ينتقص عدد الركعات بالخوف عند