الصفحه ١١٦ :
مراعاة الجهة ، فإنّ في استقبال عينها حرجا عليه وجه ضعيف ، والحرام المحرم
فيه القتال وممنوع من
الصفحه ١٢٣ : فإنه يشكر اليسير ويعطى الكثير.
ونزل في علماء
اليهود : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ) الناس كأحبار
الصفحه ١٦٩ : بعد مضيّ المدّة ما لم يطلقها زوجها ؛ لأنه
شرط فيه العزم وقال : فإنّ الله سميع فدل على أنه يقتضي مسموعا
الصفحه ٢٠٩ : قيل : لم
وحّد الضمير في يعلمه وقد تقدّم شيئان : النفقة والنذر؟ أجيب : بأنّ العطف بأو وهي
لأحد الشيئين
الصفحه ٢٣٩ :
وجل بي حلفت لا يقرأكنّ أحد دبر كل صلاة إلا جعلت الجنة مثواه على ما كان
فيه ولأسكننه حظيرة قدسي
الصفحه ٢٧١ :
المؤمنين ويحتالون في صدّهم عن دين الله ويمنعون من أراد الدخول فيه جهدهم
وقيل : أتت اليهود الأوس
الصفحه ٣٢٥ :
لجعله الأموال ظروفا للرزق ، فيكون الإنفاق من الربح لا من الأموال التي هي
الظروف بأن يتجروا فيها
الصفحه ٣٣٢ : طال بالناس زمان أن يقول قائل :
والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله
الصفحه ٣٦٣ : عَظِيماً (٧٣) فَلْيُقاتِلْ فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ
الصفحه ٤٠٧ : الكربا
والعناج حبل
يشدّ في أسفل الدلو ثم يشدّ إلى العراقي ليكون عونا له ، والكرب الحبل الذي يشدّ
الصفحه ٤٠٨ : الحرم من النعم (وَلَا) تحلوا (الْقَلائِدَ) أي : صاحب القلائد من الهدي ، وعبر بها مبالغة في
تحريمها أو
الصفحه ٤١٢ : من الكلب بسكون اللام وهو الحيوان
النابح ؛ لأنّ التأديب أكثر ما يكون في الكلاب فأخذ من لفظه لكثرته في
الصفحه ٤٣٦ :
تحكيمهم من لا يؤمنون به والحال أنّ الحكم منصوص عليه في كتابهم الذي هو
عندهم ، وتنبيه على أنهم ما
الصفحه ٤٩٨ : : أعظم الملك والتاء
فيه للمبالغة كالرهبوت والرغبوت والرحموت من الرغبة والرهبة والرحمة ، وقال ابن
عباس
الصفحه ٥٥٦ :
المسلمون يجهدون في الدعاء لا يسمع لهم صوت إن كان إلا همسا بينهم وبين
ربهم وذلك أنّ الله تعالى