الصفحه ٤١١ :
يا عمر؟» قال : أبكاني أنّا كنا في زيادة من ديننا فإذا كمل فلم يكمل شيء
إلا نقص قال : «صدقت
الصفحه ٤٣٤ :
عنك تكبرا وإفراطا في البغضاء (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ) أي : الذي في التوراة كآية الرجم (مِنْ
الصفحه ٤٧٧ : اللبس نقمة من الله وعقوبة لهم على ما كان منهم من التخليط
في السؤال واللبس على الضعفاء.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٩٢ : إِلَّا
هُوَ) وهي الخمسة التي في قوله : (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) [لقمان ، ٣٤] الآية كما
الصفحه ٤٩٧ :
تنبيه : اختلف العلماء في الصور المذكور في الآية فقال قوم :
هو قرن ينفخ فيه وهو لغة أهل اليمن
الصفحه ٥٣١ : وِزْرَ أُخْرى ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (١٦٤
الصفحه ٥٥٥ : بالكسرة (أَلا لَهُ الْخَلْقُ) جميعا (وَالْأَمْرُ) كله فإنه الموجد والمتصرّف في ذلك ، وفي هذا ردّ على من
الصفحه ٥٦٠ : كما في قصة نوح؟ أجيب : بأنّ هذا على
تقدير سؤال سائل قال : فما قال لهم هود ، فقيل : قال : يا قوم ، وقيل
الصفحه ٥٩٢ : محمد ، قال : يا رب إني أجد أمّة مصاحفهم في صدورهم يلبسون
ألوان ثياب أهل الجنة يصطفون في صلاتهم كصفوف
الصفحه ٦٦١ : ءٍ) حال أي : مستويا أنت وهم في العلم بنقض العهد ، بأن
تعلمهم به ؛ لئلا يتهموك بالغدر إذا نصبت الحرب معهم
الصفحه ٦٦٨ :
والله لم يطلع عليه أحد إلا الله ولقد دفعته إليها في سواد الليل ولقد كنت
مرتابا في أمرك فأما إذ
الصفحه ٦٦٩ :
في ديارهم وقسموا لهم من أموالهم وعرضوا عليهم أن ينزلوا لهم عن بعض نسائهم
ليتزوّجوهنّ (وَنَصَرُوا
الصفحه ٧٥٢ :
ليتكلفوا الفقاهة (فِي الدِّينِ) ويتجشموا مشاق تحصيلها ليعرفوا الحلال من الحرام
ويعودوا إلى
الصفحه ٣٣ :
قوله في الكوكب : هذا ربي ، وقوله : بل فعله كبيرهم هذا ، وقوله : إني سقيم
، فالمراد التعريض أي
الصفحه ٥٤ : ـ أنهم جواهر مجرّدة
مخالفة للنفوس الناطقة في الحقيقة ، وقالت طائفة من النصارى : هي النفوس الفاضلة
أي