الصفحه ٦٧٤ :
الْأَكْبَرِ) أي : يوم عيد النحر لأنّ فيه معظم أفعاله من طواف ونحر
وحلق ورمي يقع فيه ، ولأنّ الإعلام كان فيه
الصفحه ٧٠١ :
مسيرة ساعة منها لما كمنا فيه ثلاث ليال ليفتر عنهما الطلب وذلك قبل أن
يصلا إليكم ويعوّلا في النصر
الصفحه ٣٥ : آمَنَّا) أي : كإيمانكم (وَإِذا خَلَوْا) منهم ورجعوا (إِلى شَياطِينِهِمْ) أي : الذين ماثلوا الشياطين في
الصفحه ٦١ : رب ألم تخلقني بيدك؟ قال : بلى ، قال : يا رب ألم
تنفخ فيّ الروح من روحك؟ قال : بلى ، قال : ألم تسكني
الصفحه ٦٧ :
(وَ) اذكروا (إِذْ نَجَّيْناكُمْ) أي : آباءكم الخطاب به وبما بعده للموجودين في زمن
نبينا
الصفحه ١٥٠ : الأوّلين إنما سمي شهرين وبعض شهر أشهرا إقامة للبعض مقام الكلّ ، وإطلاقا
للجمع على ما فوق الواحد كما في قوله
الصفحه ١٥٨ : (وَإِلَى اللهِ
تُرْجَعُ الْأُمُورُ) في الآخرة فيجازيهم ، وقرأ ابن عامر وحمزة والكسائي
بفتح التاء وكسر الجيم
الصفحه ٢٦٠ : اليهود في الأمّيين سبيل
ثم ابتدأ فقال : (مَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ) أي : ولكن من أوفى بعهد الله الذي عهد
الصفحه ٣٠٤ :
من جنس المنافقين المقتولين يوم أحد أو إخوانهم في النسب أو في سكنى الدار
أو في عداوة النبيّ
الصفحه ٣١٢ :
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) زيادة تأكيد في تسليته صلىاللهعليهوسلم ومبالغة في إزالة الحزن عن قلبه ، فإنّ من علم
الصفحه ٣٤٦ : العهود وأقيم الضمير المضاف إليه مقامه ، ثم حذف كما حذف في
القراءة الأولى (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلى كُلِّ
الصفحه ٣٥١ :
يعطى بها خيرا. وفي رواية : «إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة
أحدكم لصاحبه في الحق يكون
الصفحه ٣٥٩ : ، وقيل : يخلق مكان ذلك الجلد جلد
آخر والمعذب في الحقيقة على كل حال هي النفس العاصية القائمة بالبدن
الصفحه ٣٦٥ : لاجتماعهم مع أهل الإيمان في الجنسية والنسب وإظهار الإسلام
لا في حقيقة الإيمان (فَإِنْ أَصابَتْكُمْ
مُصِيبَةٌ
الصفحه ٣٦٨ : وَكِيلاً (٨١) أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ