الصفحه ٢١٨ : ء للمفعول فتحمل عليهما معا أو
على كل منهما والأولى أولى.
(وَإِنْ تَفْعَلُوا) ما نهيتم عنه من الضرار
الصفحه ٢٢٥ : موجودة
سماها بهذا الاسم (وَأَنْزَلَ
التَّوْراةَ) جملة على موسى عليه الصلاة والسّلام (وَالْإِنْجِيلَ) جملة
الصفحه ٢٤٩ :
بعثه إليهم وللردّ على من زعم أنه مبعوث إلى غيره.
فائدة : كان
أوّل أنبياء بني إسرائيل يوسف بن يعقوب
الصفحه ٢٦٢ :
وقيل : «قال
رجل : يا رسول الله نسلم عليك كما يسلم بعضنا على بعض أفلا نسجد لك؟
قال : «ما
ينبغي
الصفحه ٢٧٠ :
الْعالَمِينَ) أي : الإنس والجنّ والملائكة وعن عبادتهم وقيل : وضع
كفر موضع لم يحج تأكيدا لوجوبه وتشديدا على
الصفحه ٢٨٩ :
الَّذِينَ
آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ
فَتَنْقَلِبُوا
الصفحه ٢٩٨ : ؛ لأنّ المغفرة
مترتبة على الرحمة فيرحم ثم يغفر.
فإن قيل : كيف
تكون المغفرة موصوفة بأنها خير مما يجمعون
الصفحه ٣١٤ :
يفعلوه على الحقيقة ويجوز أن يكون شاملا لكل من يأتي بحسنة فيفرح بها فرح إعجاب
ويحب أن يحمده الناس ويثنوا
الصفحه ٣٤١ :
المال وسعة (أَنْ يَنْكِحَ
الْمُحْصَناتِ) أي : الحرائر وقوله تعالى : (الْمُؤْمِناتِ) جرى على الغالب ، فلا
الصفحه ٣٧٠ : الوزر (مِنْها) أي : بسببها (وَكانَ اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً) قال ابن عباس مقتدرا مجازيا قال
الصفحه ٣٧١ :
عليها ، ووجب عليها الردّ وإلا كره له ابتداء وردّا وحرم عليها ابتداء وردّ
هذا إذا كانت مشتهاة
الصفحه ٣٨١ : ) بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذه علة الأمر بأخذ السلاح.
ولما كان الله
تعالى قد تفضل على هذه الأمة ورفع
الصفحه ٤٠٠ : ) أي : من سائر الكتب المنزلة وقوله تعالى : (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) نصب على المدح ؛ لأنّ الصلاة لما
الصفحه ٤١٣ :
أمسكن أي : اذكروا اسم الله تعالى على ما أدركتم ذكاته مما أمسكت عليكم
الجوارح (وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٤٢٠ :
الإيمان بمحمد صلىاللهعليهوسلم وبيان نعته (وَلا تَزالُ) أي : بما نطلعك عليه يا أكرم الخلق فهو