الصفحه ٦٦٥ :
كالتحضيض ، وهو الحث على الشيء (إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ
عِشْرُونَ صابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ
الصفحه ٦٧٧ : (ما كانُوا
يَعْمَلُونَ) أي : عملهم هذا ، وما دل عليه قوله تعالى : (لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا
الصفحه ٧١١ : مرّ بقوم يذكرون الله تعالى فقال : ما الذي حملكم
عليه؟ فقالوا : الخوف من عقاب الله ، فقال : أصبتم ، ومر
الصفحه ٧٤١ :
فعليكموه» (١) ، وقيل : كانوا لا ينامون الليل على الجنابة ويتبعون
الماء إثر البول ، وعن الحسن هو
الصفحه ٧٤٢ : بخلقها (وَأَمْوالَهُمْ) التي تفرد برزقها وهو يملكها دونهم وقدم النفس إشارة
إلى أن المبايعة سابقة على
الصفحه ٩ : والإكرام ، الذي أنزل
القرآن بحسب المصالح منجما ، وجعله بالتحميد مفتتحا وبالاستعاذة مختتما ، وأوحاه
على
الصفحه ١٣ :
لأنه أهمّ وأدلّ على الاختصاص وأدخل في التعظيم وأوفق للوجود فإنّ اسمه
تعالى مقدّم ذاتا لأنه قديم
الصفحه ١٦ :
وعرفا ما يدلّ على اختصاص الممدوح بنوع من الفضائل ، فالشكر أعمّ من الحمد
والمدح من وجه لأنه لا
الصفحه ٢٧ : بأنهم ينفقون الحلال الصرف الطيب وأن إنفاق الحرام لا يوجب المدح
وذم المشركين على تحريم بعض ما رزقهم الله
الصفحه ٥١ :
ولم يخالفوا حكمه وعليه يدل قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٨٢ :
الحديد قابل للين فإنه يلين بالنار وقد لان لداود عليه الصلاة والسّلام والحجارة ،
لا تلين قط ثم فضل الحجارة
الصفحه ١١٦ :
مراعاة الجهة ، فإنّ في استقبال عينها حرجا عليه وجه ضعيف ، والحرام المحرم
فيه القتال وممنوع من
الصفحه ١٢٦ :
فكأنه قيل : وما أنزل في الأرض من ماء وبث فيها من كل دابة ، ويجوز عطفه
على أحياء على معنى ، فأحيا
الصفحه ١٦٩ :
(وَإِنْ عَزَمُوا
الطَّلاقَ) أي : صمّموا عليه بأن لم يفيئوا فليوقعوه ، (فَإِنَّ اللهَ سَمِيعٌ
الصفحه ٢١٢ :
(الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ الرِّبا) أي : يأخذونه وهو لغة الزيادة وشرعا عقد على عوض مخصوص
غير معلوم