الصفحه ٢٠٣ :
سبعين إلى سبعمائة إلى ما شاء من الأضعاف مما لا يعلمه إلا الله على حسب
حال المنفق من إخلاصه وتعبه
الصفحه ٢١٦ : أنها لا تمنع من العموم وههنا قام الدليل على أنّ المراد
هو العموم ، واختلفوا في هذه الكتابة ، فقال بعضهم
الصفحه ٢٨٨ : كانت الدولة يوم أحد للكفار على المسلمين
لمخالفتهم لأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم (وَلِيَعْلَمَ اللهُ
الصفحه ٣٥١ : فيصب عليهم
فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل ـ وهي بكسر الحاء المهملة وتجمع على حبب ـ قال
: فتخرج
الصفحه ٣٧٤ : المواريث (إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا) أي : يتصدّقوا بها عليه بأن يعفوا عنها ، وسمي العفو
عنها صدقة حثا عليه
الصفحه ٤١٠ :
وقوله تعالى : (وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ) في محل رفع أيضا فكان عطفا على الميتة أي : وحرم عليكم
الصفحه ٤٤٢ :
(أَذِلَّةٍ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ) أي : عاطفين عليهم متذللين لهم جمع ذليل ، وأمّا ذلول
فجمعه ذلل
الصفحه ٤٦٨ :
(إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلى والِدَتِكَ) أي
الصفحه ٤٧٧ : اللبس نقمة من الله وعقوبة لهم على ما كان منهم من التخليط
في السؤال واللبس على الضعفاء.
وقوله تعالى
الصفحه ٥٠١ : : بعبادته (عَلَيْكُمْ سُلْطاناً) أي : حجة وبرهانا وهو القادر على كلّ شيء (فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ) أي : حزب
الصفحه ٥٤٣ :
وقال قتادة :
لباس التقوى هو الإيمان ، وقال الحسن : هو الحياء لأنه يبعث على التقوى ، وقال
عثمان بن
الصفحه ٥٥٤ : للخبر المذكور (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ) أي : استوى أمره وقال أهل السنة : الاستواء على العرش
صفة
الصفحه ٥٩١ : وابن كثير بغير ألف
بعد اللام على التوحيد والباقون بالألف بعد اللام على الجمع (وَبِكَلامِي) أي
الصفحه ٦٠٣ : الأكبر والكرب الأعظم فيحيل الكل عليه وما
أحال بعض الأكابر على بعض إلا علما منهم بأن الختام يكون به ليكون
الصفحه ٦١٤ : متوجها إلى جبل يطلعه على عسكر
بني إسرائيل يقال له : حسبان ، فلما سار على أتانه غير بعيد ربضت ، فنزل عنها