الصفحه ٤٢٢ : مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) أي : لا أحد يملك ذلك ولو كان المسيح إلها لقدر عليه
فدل
الصفحه ٤٣٨ : .
(وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ) وهم أتباع عيسى عليه الصلاة والسّلام (بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ) أي : من
الصفحه ٤٨٤ : مِنْ
قَبْلِكَ) تسلية للنبيّ صلىاللهعليهوسلم وهذا دليل على أن قوله : (فَإِنَّهُمْ لا
يُكَذِّبُونَكَ
الصفحه ٤٩٨ : : خلق السموات والأرض ، وقال مجاهد وسعيد بن جبير : يعني آيات السموات والأرض
وذلك إنه أقيم على صخرة وكشف
الصفحه ٤٩٩ :
بالرجال إلى العسكر ونحاهم عن النساء خوفا من ذلك ثم بدت له حاجة إلى
المدينة ولم يأمن عليها أحدا من
الصفحه ٦١٠ : الأحكام ويعلمون أنه حرام (وَ) مع إقدامهم على هذا الذنب العظيم وإصرارهم عليه (يَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنا
الصفحه ٦٤١ : الباقون على أن الله تعالى هو
الفاعل (وَيُنَزِّلُ
عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً) أي : مطرا
الصفحه ٦٦١ :
لك كما ظهر من قريظة والنضير (فَانْبِذْ) أي : اطرح عهدهم (إِلَيْهِمْ ،) وقوله تعالى : (عَلى سَوا
الصفحه ٧٣١ : الإحسان من شهد أن لا إله إلا الله وأنّ محمدا رسول الله
مخلصا من قلبه فإن ما عليه من سبيل في نفسه وماله
الصفحه ٣١ : أنهم قصدوا التلبيس ورضوا لأنفسهم
بسمة الكذب ولبسوا الكفر على المسلمين فخلطوا به خداعا واستهزاء ولذلك
الصفحه ٤٠ :
تعالى ، واشتقاق القدير من القدرة لأنّ القادر يوقع الفعل على مقدار قوّته
أو على مقدار ما تقتضيه
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوسلم بما أنعم على آبائهم تذكيرا لهم بنعمة الله ليؤمنوا (مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) أي : أتباعه وأهل دينه
الصفحه ٩٧ :
يرد إلا على متعدّد وبأنه غير مشروط بالنص بخلاف النسخ فيهما وبأنه يفيد
عدم إرادة المخرج في الأصل
الصفحه ١٣٢ :
وَالْمَغْرِبِ) على قولين : أحدهما أنهم المسلمون ، والثاني أهل الكتابين
، فعلى الأوّل معناه ليس
الصفحه ١٣٦ : عليكم وحدكم.
وفي قوله تعالى
: (كُتِبَ عَلَيْكُمُ) إلخ .. توكيد للحكم وترغيب على الفعل وتطييب على النفس