الصفحه ٥٢١ :
أنتم عليها (إِنِّي عامِلٌ) على حالتي التي أنا عليها والمعنى : اثبتوا على كفركم
وعداوتكم لي فإني
الصفحه ٥٤٤ :
الأمر بمحاسن الأفعال والحث على مكارم الخصال (أَتَقُولُونَ عَلَى
اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) أنه قاله
الصفحه ٦٨٠ : وأغلظ عليّ رضي الله عنه عليه القول ، فقال العباس : ما لكم تذكرون مساوينا
ولا تذكرون محاسننا؟ فقال له
الصفحه ٣٠ : الإيمان بقوله تعالى : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) أي : طبع واستوثق فلا يدخلها إيمان ولا خير ، والختم
الصفحه ١١١ : إِسْرائِيلَ
عَلى مِثْلِهِ) [الأحقاف ، ١٠] أي : عليه وقيل : الباء صلة كما في قوله تعالى : (وَهُزِّي إِلَيْكِ
الصفحه ١١٥ :
فإن قيل : على
الأوّل كيف يكون العلم بمعنى المعرفة والله تعالى لا يوصف بها ؛ لأنها تقتضي سبق
جهل
الصفحه ١٦٢ : ، فأنزل الله تعالى هذه الآية. وأكثر الأقاويل على أنها منسوخة بقوله
تعالى : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٢١٩ : الشهود إذا دعيتم لإقامتها أو المديونون ، وعلى
هذا فشهادتهم إقرارهم على أنفسهم (وَمَنْ يَكْتُمْها
الصفحه ٢٦٧ :
ولما قالت
اليهود لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنك تزعم أنك على ملة إبراهيم ، وكان إبراهيم لا
الصفحه ٣٢١ : : (وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها) معطوف على «خلقكم» أي : خلقكم من شخص واحد هو آدم ،
وخلق منها أمكم حوّاء بالمدّ من
الصفحه ٣٩٦ : الأشقياء منهم
وإنما أدخل بين على أحد وهو يقتضي متعدّدا لعمومه من حيث إنه وقع في سياق النفي (أُولئِكَ) أي
الصفحه ٤١٢ :
وقوله تعالى : (وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوارِحِ) معطوف على الطيبات أي : أحلّ لكم الطيبات وصيد ما
الصفحه ٥٠٣ : ء ليقوم به ويتعهده ويحافظ عليه ،
واختلف في ذلك القوم فقال ابن عباس : هم الأنصار وأهل المدينة ، وقال الحسن
الصفحه ٥٢٣ : الله تعالى بها على الوالد فإذا تسبب في إزالة هذه النعمة وإبطالها فقد
استوجب الذم وخسر في الدنيا والآخرة
الصفحه ٥٢٥ : : (فَمَنْ) أي : لا أحد (أَظْلَمُ مِمَّنِ
افْتَرى) أي : تعمد (عَلَى اللهِ كَذِباً) كعمرو بن لحي فإنه أوّل من