الصفحه ٧٤٦ : الْجَحِيمِ) أي : بأن ماتوا على الكفر قال البيضاوي : وفيه دليل على
جواز الاستغفار لأحيائهم فإنه طلب توفيقهم
الصفحه ١٢٢ : : «إن شئت دعوت الله أن يشفيك ، وإن شئت فاصبري ولا حساب عليك قالت :
بل أصبر ولا حساب عليّ» (٣). ومنها
الصفحه ١٣١ : يقال : فلان لا يكلم فلانا إذا كان عليه غضبان
لما ثبت بالنصوص أنه تعالى يسألهم والسؤال كلام ، فحمل نفي
الصفحه ٦٥٤ : وتاجر ومحترف ، وقوله تعالى : (إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ) متعلق بمحذوف دل عليه واعلموا أي : إن كنتم
الصفحه ١٤ :
كالواحد والقديم وإلى ما هو غيره كالخالق والرازق وإلى ما ليس هو ولا غيره كالعلم
والقدرة فإنهما زائدان على
الصفحه ٥٣ :
في القدر والعظم وفضل خلق السماء على خلق الأرض كقوله تعالى : (ثُمَّ كانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١١٤ :
(لِتَكُونُوا شُهَداءَ
عَلَى النَّاسِ) أي : يوم القيامة أن رسلهم بلغتهم (وَيَكُونَ الرَّسُولُ
الصفحه ١٣٩ : ؟ والأصح أنه إن شق عليه الصوم فالفطر أفضل وإلا فالصوم.
وروي عن ابن عباس وأبي هريرة وعروة بن الزبير وعلي بن
الصفحه ١٩٤ :
فإن قيل :
تقديم السنة على النوم قياس المبالغة عكسه ، أجيب : بأنّ هذا ذكر ترتيب الوجود ،
إذ وجود
الصفحه ١٩٨ :
عليه الصلاة والسّلام أو أنه خاف أن لو سأل ذلك دعا إبراهيم ربه فكانت
زيادة في فضيحته وانقطاعه
الصفحه ٢١٧ : حمزة وحده أن تضل إحداهما على الشرط فتذكر بالرفع
والتشديد كقوله تعالى : (وَمَنْ عادَ
فَيَنْتَقِمُ اللهُ
الصفحه ٢٢٦ :
وسواد ، وحسن وقبح ، وتمام ونقص ، وغير ذلك كالدليل على القيومية
والاستدلال على أنه تعالى عالم
الصفحه ٣١٣ :
تنبيه : في الآية تأويلان : أحدهما : المراد بالمصابرة أمر
الرسول صلىاللهعليهوسلم بالصبر على
الصفحه ٣٩١ : ، وأمّا
الثالث : فمعناه لله ما في السموات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا ولا تتوكلوا على
غيره فذكرت كل مرّة
الصفحه ٤٦٦ :
كانا من غيرنا فإن كانا مسلمين فلا يمين ، وعن غيره : إن كان الشاهدان على
حقيقتهما فقد نسخ تحليفهما