الصفحه ٤٣٧ : يُوقِنُونَ
(٥٠) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى
أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ
الصفحه ٤٣٩ : الله جلا وعلا.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ) أي
الصفحه ٦٨٣ : ،
فكان أعظم الثواب ؛ لأنّ إيمانهم أعظم الإيمان.
وذكر المفسرون
في سبب نزول قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٢٧ :
والرجوع إلى الدنيا.
واختلف في سبب
نزول قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٤٦ : يكرهونه فكان يمسك أحيانا عن حثهم على الجهاد وقيل : لما نزلت آية
التخيير وهي قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٦٥ : للفريقين وتنبيه على
أنّ أحدا لا يؤاخذ بذنب أحد غيره.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ
الصفحه ٢٦ : الحق تعالى وهذه هي التقوى الحقيقية المطلوبة بقوله تعالى
: (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٤٠ : كان هو تعالى شيئا فهو تعالى مثل مثل نفسه فكان
يكذب قوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) فوجب أن لا
الصفحه ٦٤٣ : لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٢٦) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا
الصفحه ١٦٣ : أعبد ما تعبدون ، هكذا إلى آخر
السورة بحذف لا فأنزل الله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٦٥٦ : من المحاربين نوعين من الأدب بقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمْ) أي : قاتلتم
الصفحه ٧٤٩ : : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ) أي : بترك معاصيه (وَكُونُوا مَعَ
الصَّادِقِينَ) أي : مع
الصفحه ٢٠٦ : كيفية الإنفاق
بقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَنْفِقُوا) أي : زكوا (مِنْ طَيِّباتِ) أي
الصفحه ٤٢٥ : علينا رؤساء وننصرف إلى مصر فذلك قوله تعالى :
(قالُوا يا مُوسى
إِنَّ فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ) أي
الصفحه ١٧٤ : ) أي : الأزواج والنساء ظرف ؛ لأن ينكحن أو لا تعضلوهنّ
وقوله تعالى : (بِالْمَعْرُوفِ) أي : بما يعرفه